وأكد
أكشاي؛ والذي انطلق في زيارة إلى العاصمة الهندية نيودلهي من أجل الترويج لبرنامج
التلفزيوني الجديد، على دور ابنه البالغ من العمر 12 عام في تلقينه المزيد من
الدروس الحياتية وإن كانت بطريقة غير مباشرة.
وقال
أكشاي أنه استطاع أن يتعلم المعنى الحقيقي لقوة التحمل والمثابرة، وذلك من خلال
متابعته لابنه الصغير أثناء قيامه بتدريبات رياضية شاقة وكذلك المحافظة على حضور
دروسه في مدرسته بإستمرار ودون الإنقاص من أي منهما.
وذكر أكشاي
أن مثابرة ابنه وطموحه جعلاه يتساءل عن مدى القوة الموجودة بداخل كل إنسان؛ والتي
يتجاهلها الكثير منا في حياتهم اليومية لرضائهم بالطريقة التي تسير بها حياتهم دون
أدنى مجهود.
ودعا أكشاي
في نهاية حديثه كل شخص أن يعيد كل إكتشاف نفسه من جديد، وعدم الإكتفاء فقط بكونه
جيدًا في عمله، بل عليه أن يحاول الوصول لدرجة الامتيازمن أجل أن يستطيع الإنسان التحول
إلىشخص جديد قادر على التغلب على الصعاب التي يواجهها في حياته.
0 commentaires:
Post a Comment