محمد يكاد يفقد عقله بعدما أصرت حميدة خانوم على تولي
إدارة الشركة بنفسها؛ فيترك الإجتماع ويغادر غاضباً.
"سيدرا" تفاجئ علي عمر بطلبها ضرروة الانفصال
والابتعاد عن بعضهما؛ وعلي عمر يفشل في إثنائها عن قرارها العودة إلى أهلها وترك
القصر.
محمد ينوي الدخول في مغامرة جديدة بأموال الشركة عن طريق
الاستثمار في إيطاليا؛ لكن علي عمر يرفض فكرته.
علي عمر يعاني فراق زوجته وحبيبته "سيدرا"،
والزوجة تعاني معاملة عائلتها الجافة لها خاصة وأن والدها وشقيقها يرفضان أن تقيم
معهما في المنزل وتترك القصر
0 commentaires:
Post a Comment