علي عمر يرفض الاستسلام للأمر الواقع ويذهب إلى سيدرا في
منزل والدها ويتوسل إليها أن تعود معه؛ لكن سيدرا ترفض مجددا.
حيرة "سيدرا" وعذابها في زيادة بمرور الوقت بسبب
عدم استطاعتها الابتعاد عن حبيبها علي عمر وفي نفس الوقت خوفها من افتضاح أمرها إذا رفضت التآمر
مع سلطانة داخل القصر؛ فتعترف لوالدتها بسر الطفل الرضيع.
سيدرا تكتشف أنها حامل من زوجها علي عمر فتضطر للعودة
إلى القصر والرضوخ لابتزازات سلطانة.
هل تقوم سيدرا بتنفيذ المؤامرة مع سلطانة أم أنها سوف
ترفض بعدما اكتشفت حملها من علي عمر
0 commentaires:
Post a Comment