أصبحت
"سيدرا" في موقف صعب للغاية؛ فالجميع في انتظار نتيجة تحليل "DNA" للطفل الرضيع لكي يتأكدوا من نسبه؛ هكذا تأزم الوضع في مسلسل "حب في مهب الريح".
سيدرا لا تعلم
ماذا تفعل؛ فهي لا تريد أن تخسر حبيبها علي عمر وفي نفس الوقت لا تستطيع إخبارهم
بالحقيقة، وتطمع في أن يعيش طفلها حياة كريمة.
لكن في نفس الوقت
صمتها عن الاعتراف بالحقيقة غير منطقي؛ فتحليل اثبات النسب سوف يثبت كذبها لا
محالة؛ إلا إذا كانت قد أخطأت منذ البداية في تحديد من هو نجلها ومن هو نجل سلوى
داخل السجن
0 commentaires:
Post a Comment