فوجئت
أكثر نجمات بوليوود إثارة، الممثلة الهندية ماليكا شيرويت، بدعوى قضائية تتهمها بإهانة
علم بلادها بسبب أفيش فيلمها الجديد DIRTY POLITICS.
وتم
استدعاء صناع الفيلم إلى المحكمة بسبب الملصق المثير للجدل الخاص بالفيلم، والذي
تظهر فيه ماليكا شيرويت وهي تلف جسدها بالعلم الهندي، جالسة فوق سيارة.
وتبين
أن وراء هذه الدعوى القضائية المرفوعة ضد صناع الفيلم من أبطال ومخرج شاب يدعى
سوميت كومار، يبلغ من العمر 24 عاما، وهو محامي حديث التخرج، أقام دعواه أمام قاضي
العاصمة. وتم احتجاز المخرج والمنتج والممثلة ماليكا شيرويت بتهمة إهانة العلم
الوطني. وإذا انتهت المحكمة إلى إدانتهم فربما يصدر عليهم حكم بالسجن لمدة تصل إلى
3 سنوات.
وقال
كومار، صاحب الدعوى، إن إهانة العلم صدرت من ممثلة لم يكن متوقعا منها ارتكاب أمر
كذلك، لأنها مثلت الهند عدة مرات في محافل دولية.
وقال
محاميا صاحب الشكوى، بولكيت أجروال وسيدارت جاين، إن موكلهم شعر بالكثير من الأذى
لرؤيته هذا المشهد، ولم يرفع الدعوى بغرض الدعاية واكتساب الشهرة.
وكان
منتجو الفيلم قد كشفوا مؤخرا عن بوستر الفيلم، الذي يستند على قضية الراحلة بهانواري
ديفي، التي اختفت في عام 2011 وعثر على جثتها في عام 2012.
ويشتبه
في أن العديد من كبار السياسيين في ولاية راجاستان تورطوا في جريمة خطفها وقتلها
في ظروف غامضة. وقد أدين العديد منهم بالفعل وسجنوا
0 commentaires:
Post a Comment