ففي
البداية نشأت علاقة حب بينها وبين الممثل أجاي ديفجن، الذي هجرها لاحقا من اجل حبه
الحقيقي للنجمة الحسناء كاجول بطلة فيلم شاروخان الشهير My Name is Khan.
ثم وقعت
كاريشما في حب أبهيشيك باتشان، نجل الأسطورة أميتاب باتشان، وكان الاثنان على وشك إتمام
الزفاف الذي تم إلغاؤه في مفاجأة صدمت جمهور النجمين.
وبعد
ذلك تزوجت كاريشما من رجل الأعمال سانجاي كابور عام 2003. ولكنهما انفصلا لاحقا
رغم انجابهما لطفلين. وسارع سانجاي إلى الارتباط بسيدة أخرى، وهناك حديث كثير حول
قرب زواجهما.
والآن
يبدو أن كاريشما وجدت نصفها الثاني الذي تبحث عنه، حيث تعيش حاليا قصة حب عنيفة مع
سانديب توشنيوال، رئيس مجلس إدارة شركة ناجحة تعمل في مجال الصناعات الدوائية.
وتشير
التقارير إلى أن سانديب مطلق هو الآخر، ولديه ابنتين صغيرتين، ما يعني أن ظروفه
متشابهة إلى حد كبير مع ظروف كاريشما (40 عاما). ويظهر الاثنان في حالة غرام كبير،
لا سيما أنهما يتقاسمان نفس الاهتمامات أيضا.
واختارت
كاريشما أن تتكتم على أخبار حبها الجديد بسبب خوضها لمعركة الطلاق مع سانجاي
وسعيها للفوز بحضانة الطفلين، ةوكلها أمور ما زال يجري تداولها في أروقة المحاكم.
ولكن
الشائعات التي كانت مبكرة حول عزمها الزواج مجددا، باتت أقوى اليوم مما كانت عليها
وأصبحت أقرب إلى الحقيقة.
ويقول
المقربون منها إنها ستتزوج بمجرد انتهائها من اجراءات الطلاق، فضلا عن أنها اتفقت
مع سانديب على الاحتفال بعيد ميلادها (25 يونيو) في الخارج.
0 commentaires:
Post a Comment