عثر حارس منزل الفنان الهندي مونيش بيهل على جثة طفلة
رضيعة لفها الجناة في كيس من النايلون وربطوها بحجر وألقوها في حمام سباحة المنزل
لضمان غرقها.
وتحقق الشرطة في الواقعة للكشف عن الجناة، بينما أعرب
مونيش عن صدمته من هذه الجريمة التي حدثت السبت.
وقال حارس المنزل إنه اكتشف جسما غريبا في حمام السباحة
أثناء جولته الصباحية في أرجاء المنزل، وحينما أخرجه اكتشف أنها جثة لطفلة رضيعة،
وقام بالاتصال بالفنان مونيش الذي قابل النبأ في ذهول.
من ناحيته قال أحد الضباط المسؤولين عن التحقيق في الحادث:
"سجلنا الدعوى، وسنقوم بزيارة الأحياء المجاورة لمنزل مونيش في إطار البحث عن الجناة"، مشيرا إلى
أن تشريح الجثة كشف للأطباء الشرعيين أنها قتلت قبل يومين من اكتشاف الجثة.
0 commentaires:
Post a Comment