ولد كاران جوهر في25 مايو 1972 و الده هو المنتج ياش جوهر مؤسس شركه
دارما للأنتاج و التي ورثها عنه كاران ... و ورث عنه ايضا اسلوبه في
الانتاج و الاخراج ... انفاق طائل و فيلم شديد الثراء و مواقع تصوير جديده
مع قصه عن القيم العائليه.... تخرج من مدرسه جرين لونز و درس بجامعه مومباي
و حصل علي درجه الماجستير في اللغه الفرنسيه !!!
بدأ حياته
كممثل صغير في فيلم Dilwale Dulhania Le Jayenge لشاورخان وكاجول و اخراج
اديتيا تشوبرا و ساعد في كتابه السيناريو لهذا الفيلم و انتقاء الملابس
لشاروخان و هو ما استمر بفعله في العديد من افلام شاروخان اللاحقه مثل Dil
To Pagal Hai (1997), Duplicate (1998), Mohabbatein (2000), Main Hoon Na
and Veer-Zaara
و نراه في هذا الفيلم كأحد اصدقاء شاروخان
اول
افلامه التي اخرجها كانت الفيلم الشهير جدا و الذي اهتز شباك التذاكر له
انذاك و لا زال يعلق في ذاكره الهنود كواحد من انجح الافلام في تاريخ
بوليوود و اكثرها استمرارا في شباك التذاكر لزمن قياسي و هو
Kuch Kuch Hota Hai
وفاز عنه بثمان جوائز منها افضل اخراج و افضل ممثل و ممثله و ممثله مساعده و ممثل مساعد و افضل فيلم ... الخ
فيلمه الثاني و الذي لاقي ايضا نجاحا مهولا
Kabhi Khushi Kabhie Gham
و الذي استخدم فيه فريق عمل مهول ... ( شاروخان - كاجول - اميتاب - جايا - هرثيك - كارينا)
لاقي
نجاحا مهولا حتي انه دخل ضمن اعلى عشر افلام في شباك التذاكر الامريكي و
المركز الثالث في شباك التذاكر البريطاني و كان اول فيلم هندي يعرض في دور
العرض في المانيا و اعلي الافلام انتاجا الي ان جاء ديفداس و حطم هذا الرقم
وقت عرضه
و تلقي الفيلم خمس جوائز من مهرجان فيلم فير الهندي
فيلم كاران جوهر الثالث
Kal Ho Naa Ho
كان كمنتج و ككاتب سيناريو
و كالعاده نجح الفيلم نجاح ساحق خصوصا خارج الهند
دائما افلام كاران يكون نجاحها خارج الهند اكبر من داخل الهند
اما فيلم كاران الرابع و الذي اثار جدل طويل جدا
هو
Kabhi Alvida Naa Kehna
من بطوله ( شاروخان - راني - بريتي - ابيشيك - اميتاب)
الفيلم
نجح نجاح متوسط داخل الهند لكن نجاحه الاعلي كان في الخارج حتي ان
ايراداته تعدت فيلم كاران السابق Kabhi Khushi Kabhie Gham و ان اعتبر
نجاحه الثاني و التالي لأنجح فيلم في عام 2006 و هو فيلم DHOOM 2
أما آخر أفلامـه
My Name Is KHAN
عودة الثنائي ( شاروخ وكاجول ) في دور رضوان خان و ماندرا
وطبعا الفلم واجهه بعض المشاكل .. ولكــن عدت على خير
0 commentaires:
Post a Comment