<< شركات الأمن الخاصة تعمل تحت إشراف "السيسي" و تقوم بالعمليات القذرة داخل البلاد بواسطة ضباط سابقين من أمن الدولة
<< السيسي يظهر بملابسه الصيفية و24 نعشا لـ11 جندي قتيل والأتوبيس محروق والحقائب لم تمسها النار
يواصل قائد الانقلاب العسكري الدموي عبد الفتاح السيسي تواطؤه علي دماء الضباط والجنود ليستفيد من دمائهم سياسيا لتحقيق مصلحته الشخصية ـ فمن قتل جنود اليوم هو نفسه من قتلهم مرتين من قبل وقتل النقيب أبو شقرة والمقدم محمد مبروك وباقي ضباط الجيش والشرطة .
وها هي تمثيلية جديدة يمارسها "السيسي" بعد ﺍﻓﻼﺱ ﺍﻻﻧﻘﻼﺑﻴﻴﻦ بجريمة جديدة لقتل الجنود الأبرياء ولكن الله فضحهم بظهور 24 ﻧﻌشا ﻟـ 11 جندي ،وأتوبيس ﻣﺤﺮﻭﻕ ﻭلكن ﺍﻟﺸﻨﻂ ﺳﻠﻴمة،وقائد الانقلاب بملاﺑسه الصيفية ونحن في ﺍﻟﺸﺘﺎﺀ .
كتب عقيد الشرطة السابق عمر عفيفي على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنه توصل لمعلومات أولية هامة عن قتلة المقدم محمد مبروك وتورط ( إعلامي ) يدعي صداقته للشهيد وهو من قام بالوشاية به لأجهزة خاصة قامت بالتخلص منه لأسباب سياسية وما توصل له من معلومات كما حدث للنقيب أبو شقرة من قبل .
ونشر "عفيفي" بعضا من المعلومات منها:أن "السيسي" هو المتواطئ الأول علي دم الجنود في حوادث رفح الثلاثة وكان علي علم مسبق بكل ما سيحدث لهم وبترتيب كامل مع جهاز مخابرات لدولة معادية (إسرائيل)علي تواصل دائم ومستمر مع السيسي منذ فترة والسيسي تم تجنيده لصالحها عبر ضابط مخابرات سابق ( معروف للجميع ) مقابل مساعدة السيسي للوصول لحكم مصر أو الاستمرار في منصب وزير دفاع مدي الحياة.
وقال "عفيفي" أن السيسي هو المسئول الأول عن المعلومات الأمنية بالمناطق الحدودية وخاصة بسيناء بوصفه كان رئيسا لجهاز المخابرات الحربية المسئولة في المقام الأول قبل أي جهاز أمني آخر .
وأشار عفيفي أن السيسي تخلص من مراد موافي ( مدير المخابرات العامة الأسبق ) بعد حادثة رفح الأولي ووضعه تحت الرقابة الكاملة من المخابرات الحربية وقام بنقل الملفات الهامة من المخابرات العامة للمخابرات الحربية وتهميش دور المخابرات العامة والأمن القومي .
وأكد عفيفي أن السيسي مسئولا عن تسهيل تهريب الملايين من قطع السلاح داخل الأراضي المصرية عبر الحدود الغربية والجنوبية لأشخاص بعينها لتكوين ميلشيات موازية للجيش والشرطة يستخدمها في حالة تمرد قوات الجيش والشرطة عليه،وأن السيسي هو القائد الحقيقي للميلشيات المسلحة التي تعبث بأمن الوطن ( شركات الأمن الخاصة ) وتعمل تحت إشرافه و هي من تقوم بالعمليات القذرة باحترافية عالية جدا ولذلك كل الجرائم بلا متهمين حتى الآن لأن من يقوم بها ضباط سابقين من أمن الدولة والمخابرات ومدربين علي أعلي مستوى.
ويواصل عفيفي معلوماته الخطيرة بأن شركات الأمن الخاصة تقوم بتصفية الضباط الذين يتوصلون لأي معلومات عن نشاط تلك الشركات من ضباط جيش وشرطة،وأن هذه الشركات تستخدم عملاء علي قدر عالي من التدريب يقومون بالتنكر والاندساس بين الأحزاب والتجمعات والظهور بمظاهر مختلفة وأحيانا يقومون بتربية لحيتهم وأحيانا يدعون أنهم تابعين لجماعات سلفية وجهادية وهم من قتلوا العديد من الشهداء في التظاهرات من الخلف ومن مسافات قريبة .
وقال عفيفي أن المعلومات الأولية توصلت إلى تورط شخصية إعلامية تم زجها لإنشاء علاقة صداقة حميمة بالمقدم محمد مبروك لمعرفة أخباره وتوجهاته ونواياه ويقوم هذا الصحفي المغمور بنقل تلك المعلومات للأجهزة الاستخباراتية الموازية للأجهزة الرسمية وأن المقدم محمد مبروك وثق في تلك الشخصية وفضفض معه أنه توصل لمعلومات دقيقة عن مرتكبي الجرائم وعليه قرروا التخلص منه فورا.
وأشار عفيفي على صفحته على "الفيسبوك" أن النقيب محمد أبو شقرة كان قد توصل لمعلومات خطيرة عن حقيقة مرتكبي الجرائم الإرهابية وقتل المتظاهرين ولذلك تمت الوشاية به للتخلص منه لتموت تحرياته ومعلوماته التي توصل لها معه ولإرهاب باقي زملائه من فريق البحث .
وحذر عفيفي ضباط القوات المسلحة والشرطة العاملين في الجهات الحساسة التي تتعامل مع المعلومات الهامة بعدم الثقة مطلقا في الأشخاص التي يتم دسهم عليهم وعدم الفضفضة معهم لأن ذلك يتم نقلة فورا ويتم تصفية الضباط كما حدث لأبوشقرة ومبروك.
"
Sisi " gözetim veDevlet Güvenlik eski subaylar tarafındanülke
içindekirli operasyonlar altında çalışan Özel güvenlik şirketleri<< Sisi yaz elbiselerini gösterir ve 11 asker 24 tabutlar öldürdü ve yangınotobüs katılaşmış çanta değmemiş edildiKendi
ilgi ulaşmak için kendi kandan siyasi fayda içinsubay ve
askerlerinkanıyla kanlı askeri darbe lideri Abdel Fattah El - Sisi
danışıklı dövüş devam , bugün onları öldürme ve Kaptan Ebu Shakra ve
Yarbay Muhammed Mabrouk veordu ve polis memurlarınınkalanını öldürmeden
önce iki kezaynı askerlerinöldürülmesi olduğunu.İşteyeni
temsilcisi askerleri ve masum öldürmek içindarbenin yeni bir suç
iflasından sonra " Sisi " icra ama Allah 11 asker 24 tabutçıkması utanan
veotobüs katılaşmış ama çanta sağlam , darbe lideri ve biz kışın onun
giysileri yaz olmasıdır .Oşehit
için yaptığı dostluk ,belirli bir aygıt tarafındanOshawa biri olarak
siyasi nedenlerle ve onun bilgibulguları için ondan kurtulmak iddia
ediyor Albay Muhammed Mabrouk ve ( medya)tutulumukatiller için önemli
bir ön bilgi varıldığını onun sosyal ağ sitesi " Facebook " üzerinde
albay eski polis Ömer Afifi yazdı önce Yüzbaşı Ebu Shakra oldu .Da
dahil olmak üzerebilgi " Afifi " bazı yayın : " Sisi , "
Refah'ınolaylardaaskerlerinkanıyla suç ilk olduğunu , onlara üç olur ve
Sisi zaman önce ve Sisi ile kalıcı ve sürekli devam edecek bir düşman
ülkeye cihaz istihbarat ( İsrail) ile tam düzenlemek olacak her şeyi
önceden bilgi vardı Mısırkuralına
ya da yaşam için savunma bakanlığıgörevine devam Sisi erişimi yardım
karşılığında ( tüm bilinen )eski istihbarat subayı üzerinden kendi
çıkarları için işe alındı.O
, başka bir güvenlik aygıtının önceilk etapta görevli askeri istihbarat
başkanı olarak özellikle Sinai ,sınır bölgelerinde bilgi güvenliği için
öncelikle sorumlu " Afifi " Sisi , dedi .O
Afifi Sisiilk olaydan Rafah sonra Murad Muwafi ( eski istihbarat şefi )
kurtulmak veaskeri istihbarattam kontrol veaskeri istihbaratGenel
İstihbarat önemli dosyatransferi veGenel İstihbarat ve Milli
Güvenlikrolümarjinalleşme altında koymak olsun dikkat çekti .Afifi,
bu Sisibatı sınırında ve milisordu paralel ve buna isyan ordu ve polis
güçlerinindurumunda kullanılanpolis oluşturmak için bazıinsanların güney
karşısındaMısır sınırları içindeki silah parçaları
milyonlarcakaçakçılığını kolaylaştırmak için sorumludur ve Sisi yurt
güvenliği ( özel güvenlik şirketleri karıştırmasını
silahlımilisleringerçek lideri )
vegözetiminde faaliyet ve işlemlerikirli profesyonellik çok yüksek
olduğu , bu nedenle , çünkü şimdiye kadar hiç şüphelilerin tümsuçlarınen
üst düzeydedevlet güvenlik , istihbarat ve antrenörlerin eski subaylar
tarafından yürütülmüştür .Ve
özel güvenlik firmaları ordu subayları ve polis bu
şirketlerinfaaliyetleri hakkında herhangi bir bilgi için kendi bulguları
memurları tasfiye edilir ki ciddi Afifi , onun bilgi devam , ve bu
şirketler müşterilerine kendilerini vepartiler ve toplantılar ve görünen
tezahürleri arasında yitimin saklayarak olan eğitim yüksek derecede
kullanmak , farklı ve bazensakal yükseltmek ve bazen iddia cihad Selefi gruplara ait ve onlar arkadan ve yakın mesafedengösterilerdeşehit çoğunu öldürdü .İlk
bilgi medya figürükatılımı geldiğini Afifi haber ve yönelimleri ve
niyetlerini görmek Yarbay Muhammed Mabrouk ile dostluk bir ilişki
oluşturmak için sorumlu tutulmuştur vegazetecicihazların istihbarat
paralel cihazlar görevlisine bu tür bilgilerinaktarımı batık ve Mohamed
Mabrouk belgelenen teslim diyenlerin bu konuda doğru bilgiye ulaşmış
kişisel ve Vdvd onu suçların failleri ve bu nedenle hemen ondan kurtulmak karar verdi .Kaptan
Mohammed Abu Shakra terör suçları ve göstericilerinöldürülmesifailleri
nedenle onunla ona ulaşmış olan soruşturma ve bilgi ölmek vearaştırma
ekibinden meslektaşlarınınkalanını terörize ondan kurtulmak için
muhbirlik olduğugerçeği hakkında ciddi bir bilgi ulaşmıştı yaptığı
"Facebook" üzerindeAfifi .Afifi,
hemen bir sıçrama olduğunu ve Abuhqrh ve Tebrikler oldu gibi , subaylar
süzülür çünkü onlarla onları Dshm Alvdvdp olan ve olmayan kişilerde de
tüm hassas bilgilerin önemli gensoru ile anlaşmaajanslarınasilahlı
kuvvetler ve polis personelinin memurları uyardı.
يواصل قائد الانقلاب العسكري الدموي عبد الفتاح السيسي تواطؤه علي دماء الضباط والجنود ليستفيد من دمائهم سياسيا لتحقيق مصلحته الشخصية ـ فمن قتل جنود اليوم هو نفسه من قتلهم مرتين من قبل وقتل النقيب أبو شقرة والمقدم محمد مبروك وباقي ضباط الجيش والشرطة .
وها هي تمثيلية جديدة يمارسها "السيسي" بعد ﺍﻓﻼﺱ ﺍﻻﻧﻘﻼﺑﻴﻴﻦ بجريمة جديدة لقتل الجنود الأبرياء ولكن الله فضحهم بظهور 24 ﻧﻌشا ﻟـ 11 جندي ،وأتوبيس ﻣﺤﺮﻭﻕ ﻭلكن ﺍﻟﺸﻨﻂ ﺳﻠﻴمة،وقائد الانقلاب بملاﺑسه الصيفية ونحن في ﺍﻟﺸﺘﺎﺀ .
كتب عقيد الشرطة السابق عمر عفيفي على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" أنه توصل لمعلومات أولية هامة عن قتلة المقدم محمد مبروك وتورط ( إعلامي ) يدعي صداقته للشهيد وهو من قام بالوشاية به لأجهزة خاصة قامت بالتخلص منه لأسباب سياسية وما توصل له من معلومات كما حدث للنقيب أبو شقرة من قبل .
ونشر "عفيفي" بعضا من المعلومات منها:أن "السيسي" هو المتواطئ الأول علي دم الجنود في حوادث رفح الثلاثة وكان علي علم مسبق بكل ما سيحدث لهم وبترتيب كامل مع جهاز مخابرات لدولة معادية (إسرائيل)علي تواصل دائم ومستمر مع السيسي منذ فترة والسيسي تم تجنيده لصالحها عبر ضابط مخابرات سابق ( معروف للجميع ) مقابل مساعدة السيسي للوصول لحكم مصر أو الاستمرار في منصب وزير دفاع مدي الحياة.
وقال "عفيفي" أن السيسي هو المسئول الأول عن المعلومات الأمنية بالمناطق الحدودية وخاصة بسيناء بوصفه كان رئيسا لجهاز المخابرات الحربية المسئولة في المقام الأول قبل أي جهاز أمني آخر .
وأشار عفيفي أن السيسي تخلص من مراد موافي ( مدير المخابرات العامة الأسبق ) بعد حادثة رفح الأولي ووضعه تحت الرقابة الكاملة من المخابرات الحربية وقام بنقل الملفات الهامة من المخابرات العامة للمخابرات الحربية وتهميش دور المخابرات العامة والأمن القومي .
وأكد عفيفي أن السيسي مسئولا عن تسهيل تهريب الملايين من قطع السلاح داخل الأراضي المصرية عبر الحدود الغربية والجنوبية لأشخاص بعينها لتكوين ميلشيات موازية للجيش والشرطة يستخدمها في حالة تمرد قوات الجيش والشرطة عليه،وأن السيسي هو القائد الحقيقي للميلشيات المسلحة التي تعبث بأمن الوطن ( شركات الأمن الخاصة ) وتعمل تحت إشرافه و هي من تقوم بالعمليات القذرة باحترافية عالية جدا ولذلك كل الجرائم بلا متهمين حتى الآن لأن من يقوم بها ضباط سابقين من أمن الدولة والمخابرات ومدربين علي أعلي مستوى.
ويواصل عفيفي معلوماته الخطيرة بأن شركات الأمن الخاصة تقوم بتصفية الضباط الذين يتوصلون لأي معلومات عن نشاط تلك الشركات من ضباط جيش وشرطة،وأن هذه الشركات تستخدم عملاء علي قدر عالي من التدريب يقومون بالتنكر والاندساس بين الأحزاب والتجمعات والظهور بمظاهر مختلفة وأحيانا يقومون بتربية لحيتهم وأحيانا يدعون أنهم تابعين لجماعات سلفية وجهادية وهم من قتلوا العديد من الشهداء في التظاهرات من الخلف ومن مسافات قريبة .
وقال عفيفي أن المعلومات الأولية توصلت إلى تورط شخصية إعلامية تم زجها لإنشاء علاقة صداقة حميمة بالمقدم محمد مبروك لمعرفة أخباره وتوجهاته ونواياه ويقوم هذا الصحفي المغمور بنقل تلك المعلومات للأجهزة الاستخباراتية الموازية للأجهزة الرسمية وأن المقدم محمد مبروك وثق في تلك الشخصية وفضفض معه أنه توصل لمعلومات دقيقة عن مرتكبي الجرائم وعليه قرروا التخلص منه فورا.
وأشار عفيفي على صفحته على "الفيسبوك" أن النقيب محمد أبو شقرة كان قد توصل لمعلومات خطيرة عن حقيقة مرتكبي الجرائم الإرهابية وقتل المتظاهرين ولذلك تمت الوشاية به للتخلص منه لتموت تحرياته ومعلوماته التي توصل لها معه ولإرهاب باقي زملائه من فريق البحث .
وحذر عفيفي ضباط القوات المسلحة والشرطة العاملين في الجهات الحساسة التي تتعامل مع المعلومات الهامة بعدم الثقة مطلقا في الأشخاص التي يتم دسهم عليهم وعدم الفضفضة معهم لأن ذلك يتم نقلة فورا ويتم تصفية الضباط كما حدث لأبوشقرة ومبروك.
0 commentaires:
Post a Comment