مهرجان إسطنبول الذي بدأ دورته الأولى في ابريل العام الماضي ،هذه السنة
يكرر التجربة بمفاجآت جديدة وتنظيم أكثر احترافاً، وتسويق للمهرجان على
مستوى إقليمي وعالمي غير مسبوق.
تقام دورة هذه السنة بدء من يوم 9 يونيو 2012 إلى 29 يونيو 2012 على مدى 21 يوماً من الفعاليات والاحتفالات، وبمشاركة هائلة من مجمعات التسوق والترفيه بحسومات تصل حتى %50.
واسطنبول مدينة عريقة وذات حضارة و تاريخ و طبيعة خلابة وموقع فريد واستراتيجي يصل بين قارتين هما آسيا وأوروبا، فضلاً عن تقاليد سياحية وتجارية بخدمات ومنتجات ترقى لتكون بمواصفات عالمية.
و ستضاء مدينة اسطنبول على نحو ساحر باستخدام تقنيات عصرية، والأسواق ستبقى مشرعة أمام المتسوقين حتى الثانية فجراً، والزينة ستعم الشوارع بلمسات مصممين محليين وعالميين، والفعاليات ستكون في كل زاوية من زوايا المدينة، مع احتفالات في المجمعات التجارية، ومسيرات فولولكورية في الشوارع الرئيسية وحفلات موسيقية تستقطب فنانين أتراك وعرباً وأجانب، بالإضافة إلى سحوبات بجوائز وفيرة ومغرية للاشتراك. وعلى سبيل المثال لا الحصر ستكون هناك مهرجانات في ساحة تقسيم والمناطق القريبة منها ومسيرات وفعاليات ومهرجانات وحفلات موسيقية في الشوارع القريبة من تلك الساحة، مثل شارع الاستقلال، وشارع بغداد، وساحة باكيركوي، وساحة السلطان احمد، وساحة نيسان تاسي.. وغيرها من الساحات والشوارع الرئيسية. وتتميز دورة المهرجان هذه السنة بوجود فرق عالمية بفنون وفولكلور وعروض تعتبر بين الاكثر شعبية والاكثر جذباً للجمهور.
و فعاليات المهرجان صممت لترضي اذواق وتطلعات كل افراد العائلة، فالاطفال سيأخذهم سحر الفنون والترفيه والالعاب، والكبار سيجمعون بين متعة التسوق ورقي الاستمتاع في مدينة لا تشبه اي مدينة اخرى.
يستمتع السائح في اسطنبول بمشاهدة طراز حياة رائع، فيه المألوف والغريب، وعالم تسوق حافل بالمفاجآت والحلويات التركية الشهيرة.
وتسحر العاصمة التركية زوارها بغناها الثقافي المتنوع، فالخيارات مفتوحة أمامهم ان كانوا يبحثون عن الرفاهية أو أساليب الحياة الأخرى. الى جانب هذا كله، تتميز اسطنبول بالمطاعم البدوية الغريبة، وكثرة الأسواق أو كما يسمونها “البازار”، وخيارات التسوق، اضافة الى حياة الليل النشيطة، والتسهيلات الرياضية الراقية، والحمامات التركية المعروفة عالميا.
للذين يبحثون عن الأنشطة الترفيهية لن يملوا، فجميع أنواع الرياضات والسينما والأحداث الثقافية حاضرة على مدار العام.
بالنسبة للتسوق في اسطنبول، تمتزج متعة الأسواق أو البازارات فيها بالبضائع العصرية والتقليدية
تقام دورة هذه السنة بدء من يوم 9 يونيو 2012 إلى 29 يونيو 2012 على مدى 21 يوماً من الفعاليات والاحتفالات، وبمشاركة هائلة من مجمعات التسوق والترفيه بحسومات تصل حتى %50.
واسطنبول مدينة عريقة وذات حضارة و تاريخ و طبيعة خلابة وموقع فريد واستراتيجي يصل بين قارتين هما آسيا وأوروبا، فضلاً عن تقاليد سياحية وتجارية بخدمات ومنتجات ترقى لتكون بمواصفات عالمية.
و ستضاء مدينة اسطنبول على نحو ساحر باستخدام تقنيات عصرية، والأسواق ستبقى مشرعة أمام المتسوقين حتى الثانية فجراً، والزينة ستعم الشوارع بلمسات مصممين محليين وعالميين، والفعاليات ستكون في كل زاوية من زوايا المدينة، مع احتفالات في المجمعات التجارية، ومسيرات فولولكورية في الشوارع الرئيسية وحفلات موسيقية تستقطب فنانين أتراك وعرباً وأجانب، بالإضافة إلى سحوبات بجوائز وفيرة ومغرية للاشتراك. وعلى سبيل المثال لا الحصر ستكون هناك مهرجانات في ساحة تقسيم والمناطق القريبة منها ومسيرات وفعاليات ومهرجانات وحفلات موسيقية في الشوارع القريبة من تلك الساحة، مثل شارع الاستقلال، وشارع بغداد، وساحة باكيركوي، وساحة السلطان احمد، وساحة نيسان تاسي.. وغيرها من الساحات والشوارع الرئيسية. وتتميز دورة المهرجان هذه السنة بوجود فرق عالمية بفنون وفولكلور وعروض تعتبر بين الاكثر شعبية والاكثر جذباً للجمهور.
و فعاليات المهرجان صممت لترضي اذواق وتطلعات كل افراد العائلة، فالاطفال سيأخذهم سحر الفنون والترفيه والالعاب، والكبار سيجمعون بين متعة التسوق ورقي الاستمتاع في مدينة لا تشبه اي مدينة اخرى.
يستمتع السائح في اسطنبول بمشاهدة طراز حياة رائع، فيه المألوف والغريب، وعالم تسوق حافل بالمفاجآت والحلويات التركية الشهيرة.
وتسحر العاصمة التركية زوارها بغناها الثقافي المتنوع، فالخيارات مفتوحة أمامهم ان كانوا يبحثون عن الرفاهية أو أساليب الحياة الأخرى. الى جانب هذا كله، تتميز اسطنبول بالمطاعم البدوية الغريبة، وكثرة الأسواق أو كما يسمونها “البازار”، وخيارات التسوق، اضافة الى حياة الليل النشيطة، والتسهيلات الرياضية الراقية، والحمامات التركية المعروفة عالميا.
للذين يبحثون عن الأنشطة الترفيهية لن يملوا، فجميع أنواع الرياضات والسينما والأحداث الثقافية حاضرة على مدار العام.
بالنسبة للتسوق في اسطنبول، تمتزج متعة الأسواق أو البازارات فيها بالبضائع العصرية والتقليدية
0 commentaires:
Post a Comment