الحلقة الثانية والخمسون ..
-يذهب زازا مع نجدت وجوهر الى ذو الفقار ويحاول مواساته ولكن ذو الفقار يصر على البقاء وحده مع حزنه ..فيصر زازا على البقاء قربه ودعمه ..رغم معارضة جوهر للامر ..
-يخرج مراد من بيت ممدوح فيخبره عابد بوجود ميماتي وعبد الحي وانهم يريدون حماية فيغضب مراد ويقول لهم ابقوا ولكن لاتقتلوا بابا ممدوح ..ثم يغادر ..فيقول ميماتي من الجيد انه لم يعلم بمافعلنا الا كان قطع رؤوسنا ..
-تعرض انجي الشريط فتجد انه يحوي قتلها لزوجها ..فتتصل بارسوي وتوافق على الدخول لمجلسه .وتطلب اليه تصفية الصحفي الذي يعمل بالمحكمة فيوافق على ذلك ..ويطلب من مساعده فعل ذلك ...ليحضر حميد ويخبره ان الطبيبة هي صديقة لرفيقة عبد الحي وانها اخبرته بوجودك هنا ولكننا رتبنا الامر .ويخبره عن قتل ابن هاشم اغا وان ممدوح اغا من فعل ..فيرد ارسوي لايستطيع فعل ذلك ..ويطلب من حميد اخراجه ليذهب ويعزي هاشم اغا فهو من المجلس ..فيساعده حميد ..
-تقلب ليلى الخاتم بيدها ...ليدخل ابراهيم وتسأله عن السيد فريد فيقول انه سيرى اذا كان بمكتبه ويسألها اذا كانت استلمت الظرف الذي وضعه على مكتبها فتقول انها لم تراه وتبحث عنه ولكنها لم تجده وتسأل من دخل الى مكتبها غير انجي ..ثم تطلب تفقد تسجيلات الكاميرا ..
-يراقب مراد وعابد احد المحلات ويطلب من عابد الذهاب لرؤية احد الاشخاص على ان يتبعه لاحقا ولكن عابد يعود ليقول انه لم يجده ..فينتبه مراد الى الشاب الذي يقوم بالهرب عندما يلاحظ قدوم مراد وعابد ..ويأخذ الشاب مسدس ويركض ليتبعه عابد اما مراد فيذهب الى المبنى من الخلف ويتمكنوا من امساك الشاب ويقوم مراد بالاتصال بوالده ويخبره ان وده لديه ويريد مقابلته ...
-يذهب ارسوي لتعزية هاشم اغا ..ويطلب منه مساعدته بالانتقام من ممدوح ولكن هاشم يصر على الانتقام بنفسه ...حيث سيتمكن من الامساك بحفيده عن طريق حبيبته ازاد التي توجد بالسجن لانه سيدخلها المشفى ..وسيذهب باران اليها ...
-يستمع ذو الفقار مع زازا وجوهر الى المطربة التي تغني اغاني حزينة يبكي عليها الجميع ...
-تعطي نسرين المال الى اونصال وتخبره ان الاولاد اخطئوا ولن يكرروا الامر وان لميماتي علم بالموضوع ...فيطلب اونصال منها ابلاغ ميماتي بانتهاء الامر ..وتخبره ان مراد اصبح الان مسؤول عنهم ...ثم يتكلم مع نسرين عن ان الوحدة صعبة وهي شابة ثم يدعوها الة العشاء ..ويغادر ..
-يقدم نهاد الشاي الى عمران ويقول انه سينظف مكتب مراد ولكن عندما يدخل المكتب يجلس على كرسي مراد ويتمتع ..ثم يغادر المكان حالما ...
-يذهب تتر اوغلو الى انجي ويلومها على موقفها من المدعية ...لتدخل بيري فتخبرها انجي انها اعتذرت من المدعية ..فتسألها بيري عن سبب قدوم ارسوي ..فيتفاجأ تتراوغلو بالامر ..فتخبره انه جاء ليهددها ...فيحذرها والدها وانه لايريد اسكندر اخر ...فيتصل احدهم بانجي ويخبرها بموت الصحفي الذي يعمل بالمحكمة ...فتخبر والدها انها التقته اليوم ولكنه مات بحادث سيارة ...
-ابراهيم يخبر المدعية ليلى ان انجي والصحفي هم من دخلوا ..ولكن الصحفي مات اليوم يحادث ...فتفهم ليلى انهم قتلوه ولابد الاوراق تخص انجي ..
-يتكلم مراد مع والد الشاب ويطلب اليه تنفيذ اوامر حميد حتى يتمكن من قتلهم وتكون عائلته بخير ...فيخاف الرجل ويخبره بخطورة الامر ليرد عليه مراد اما ان نموت او نكمل الطريق...
-يشاهد فيلر صور لابنة مراد ليدخل عليه شارون فيغلق الحاسوب فيسأله عما يشاهد ..فيخبره انه حرب ..فيقول شارون لقد وضعتم يدكم على مال القذافي ..من التالي ..فيرد فيلر لن يكسبنا احد مال بقدر القذافي ..ويطلب اليه تسليم ارسوي امور اسطنبول والا سيخرب فيها ....فيقول فيلر ان ارسوي اسس مجلس ..ليرد شارون انتم تدعمون مراد علم دار ونحن ندعمه ..ثم يتكلم فيلر عن وجهة نظره عن الصراع بينهم وانه يخدمهم ...
-تصل ليلى الى منزل ممدوح حيث يوجد ميماتي وعبد الحي ويسأل ميماتي عن سبب وجودها فتخبرهم ان ازاد صديقة باران اصيبت بالسجن وعليها اخبارهم لان الفتاة كانت تحت رعايتها ..وتدخل ..
-تخبر ليلى ممدوح بما اصاب ازاد وانها بالمشفى فيقول انه توقع ذلك ..فتقول ليلى يمكننا تأجيل اخبار باران حتى تستقر حالتها ...ولكن يتصل احد الاشخاص بباران ويخبره باصابتها ووجودها بالمشفى ..ويحزن باران عليها ...
-عند خروج ليلى يخبرها عبد الحي انهم من هاجم منزل هاشم وكانوا يدافعون عن نفسهم ولم يقتلوه بقصد ..فتقول ليلى :لايمكن تصديق الامر وانكم ستبقون بالسجن ..فيرد ميماتي انهم كانوا يدافعون عن انفسهم ..فتقول ليلى :لا احد يصدقهم ..فيقول عبد الحي :ان تسجيلات الكاميرا لديهم ...
-يتفقد احد رجال ممدوح غرفة باران ولكنه لايجده ويخبر ممدوح بالامر فيطلب منهم الذهاب الى المشفى مع الرجال ..
-يصل باران الى المشفى ولكن يقوم ثلاث رجال بالداخل بضربه وخطفه ...
-يسأل هاشم احد رجاله اذا اعترف باران بقتله ابنه فيرد :انه لم يفعل ..وينفي باران انه الفاعل ولكن هاشم لايصدقه ويستمر الرجال بضربه ..
-يصل مراد الى منزل هاشم اغا ويطلب مقابلته ....وينتظره في الداخل ..يخبر رجال هاشم بحضور مراد ..فيسأل هاشم اذا جاء وحده ؟؟فيقول: نعم ..
-تتصل ليلى به ولكنه لايرد عليها ..وعندما تكرر الاتصال يرد ليقول انه مشغول ..فتغضب منه ليلى وتخبره انها لن تكلمه وان من قتل ابن هاشم اغا ميماتي وعبد الحي وتغلق الهاتف ولاترد على اتصال مراد بها ...وعندما ينهض مراد ليغادر يدخل هاشم اغا فيعزيه مراد ثم يخبره انه يريد باران فينكر هاشم وجوده ...فيقول مراد ان ممدوح وحفيده لاعلاقة لهم بالامر وانه سيقدم الفاعل للمحكمة ولكن هاشم يرفض حديثه ومنطقه ..وان باران ليس عنده واذا وجده سيرسله لهم ..فيغادر مراد المكان ..
-يتصل مراد بليلى ليتأكد مماقالت ..فترد انهم من اخبروها بالامر ..يسمع مراد صوت بالسيارة فيطلب مكالمتها لاحقا ..فتقول ليلى انها يجب ان تقابله قبل ان تتصرف باي شيئ ثم يغلق مراد الهاتف ..ويفتح صندوق سيارته ليتفاجأ بوجود باران مقتولا فيها ...
الحلقة الثالثة والخمسون
-يتصل مراد بميماتي ويطلب اليه المجيئ مع عبد الحي مشيا لانه قريب من المكان ..يخبر عبد الحي بالامر ويطلب من الرجال الانتباه جيدا ثم يمشيان ويصعدان بسيارة مراد الذي يقودها ..
-يسلم ميماتي على مراد لكنه لايرد ..ويتكلم ميماتي عن اختطاف باران وكيفية استعادته ...فيسأل عبد الحي اذا كانت المدعية اتصلت ؟؟ليرد مراد انها فعلت ..فيخبره ميماتي انهم لم يقصدوا فعل ذلك ولكن ارادوا اجبار هاشم على سماع كلمته وحدث نزاع .ويشرح له القصة مع عبد الحي ...فيستغرب مراد من منطقهم وطريقة تفكيرهم الخاطئة وتعاملهم ...ويسأل عبد الحي لماذا لم يأخذ باران ؟؟فيقول مراد :انه فعل ......ويسأل هل ستسلمنا بدلا من باران ؟؟فيرد مراد متى فعلت ذلك ...فيقول ميماتي من حقك فعل ذلك .. فيرتاح ميماتي وعبد الحي بعد ان كانا متخوفان من مواجهة ممدوح لو قتل حفيده بسببهما...
-يقف مراد بسيارته قرب سيارة عابد ويستغرب ميماتي الامر ..فيفتح مراد صندوق السيارة ليشاهدا جثة باران ..فيقول مراد :انا سأذهب مع عابد وانتم خذوا السيارة وهاجموا هاشم اغا انه بمنزله وقتلوه وخذوا جثته وسلموه لممدوح وقولا هذه جثة حفيدك مع عدوك وابنه ..واذا لم تقدروا سلموا جثة باران لجده ..وفي كلا الامرين انا معكم ..ولا تفعل امر اخر يقضي على صداقتنا ودعوا قليلا من الاحترام والحب بيننا ..وقبل ان تفعلوا اي شيئ بالمستقبل فكروا دقيقتين ..ثم يغادر مع عابد متأثرا بماحدث ...
-يغضب ميماتي ويطلب من عبدلحي سيجارة او حبوب ..لكن عبد الحي يخبره انه ليس لديه منها ويسأله ماذا سيفعلون ..فيرد ميماتي سنهاجم هاشم اغا ..فيقول عبد الحي انه سيستكشف المكان ..ليعود بعد قليل ويخبره انه عليهم الانتظار حتى الفجر لكن ميماتي يصر على البدأفورا ويقرران ترك جثة باران ثم مهاجمة هاشم ...
-عندمغادرة ميماتي وعبد الحي المكان بالسيارة ينتبه ميماتي لسيارتين يوجد باحدها ارسوي فيتبعها ليرى ارسوي وحميد يدخلون منزل هاشم اغا...
-يرحب هاشم اغا بارسوي ويشكره على وقوفه بجانبه ..يدعو ارسوي هاشم الى المجلس بعد ان انتقم لاجل تعزيته من باقي الرفاق لكن هاشم يصر على قتل ممدوح اولا فيرد ارسوي يجب اشراكنا بالامر ..ثم يقول هاشم ان مراد اخبره ان القاتل ليس ممدوح وسيقدم الفاعل للمحكمة فيستهزأ ارسوي من ذلك ...
-يطلب ميماتي من عبد الحي تحذير صديقه حميد لانه سيهاجمهم لكن عبد الحي يرفض ذلك ..فيطلب اليه ميماتي تفقد السلاح ..فيذهب عبد الحي ويفتح صندوق السيارة ليجد جثة باران ..ولكنه يتصل بالمدعية ويخبرها انهم امام بيت هاشم وسيفجر ميماتي نفسه مع ارسوي فتطلب ابلاغ مراد لكن عبد الحي يقول اخبرتك انت ويغلق الهاتف ..ليأتي ميماتي فينقلان باران الى المقعد الامامي ..وثم يحمل ميماتي عدة قنابل ..
-يصل مراد لمكتبه غاضبا فيسأل عمران عابد عما حدث ..ليرد ان مراد استغنى عن الاثنين وارسلهم للموت ويطلب اليه التكلم مع مراد ..يدخل عمران ويتكلم مع مراد ليساعدهم لكن مراد ينادي عابد ويطلب اليه نقل عائلة المعترف لمنزل ذو الفقار ..ويخبر عمران انهم من قتل ابن هاشم لكن عمران يصر على مساندتهم ..لكن مراد يرفض الحديث يخرج مع عابد ..
-يطلب عبد الحي من ميماتي عدم اصدار الاصوات وعدم استعمال الاسلحة عند دخوله ..فيضع ميماتي القنابل حول رقبته ويقفز بحذر ويتمكن من ضرب احد الرجا على رأسه ويخفيه مع عبد الحي الذي يساعده ..ويضرب رجل اخر عند الباب وقبل دخوله يعتذر من عبد الحي ويطلب مسامحته ..
-يدخل ميماتي ويختبأ لينزل رجلان مسلحان يضربهم من الخلف ويأخذ اسلحتهم .
-تأتي الشرطة الى منزل هاشم اغا بقيادة ليلى وتطلب اعتقال الحراس ثم تدخل مع الشرطة ...
-ميماتي يتقدم ليجد احد الرجال ويتشابك معه ثم يضربه ويتخلص من الاسلحة ويثبت القنابل على رقبته ..ليدخل فيفاجئ الجميع فيطلب ميماتي من ليلى المغادرة ولكنها تصر على اخذه معها ..فيوافق ولكنه ينتزع قنبلة ويرميها ويجر ليلى راكضامن المكان لكن حميد يرمي القنبلة بعيد فتنفجر دون قتل احد ...
-تغضب ليلى من ميماتي وتطلب اعتقاله وتدخل الى المنزل ...لتجد الجميع بخير ويقول ارسوي ان ميماتي يمزح معهم بقنبلة صوتية فتطلب ليلى اعتقالهم جميعا ...
-يتم نزع باقي القنابل ويوضع ميماتي بالسيارة مع عبد الحي فيصرخ عليه ميماتي لانه ابلغ المدعي لكنه مسرور لموت الجميع فيخبره عبد الحي ان احد لم يمت ليشاهدوا حميد وهاشم وارسوي تقودهمالشرطة ..
-يأخذ عابد عائلة المعترف فيبقى مع مراد ويتحدث معه عمن عينه فيقول المعترف:انه مدير الامن وكان قبله حميد وقد طلب اليه قتل وخطف الكثيرين ثم جاء اسكندر وغيره ..فيقول له مراد اعدك بمحاسبة من وضعك بالعبودية فقط ..ثم تتصل ليلى به وتخبره باعتقال ميماتي وعبد الحي ..فيرد مراد انه ليس ولي امرهم ..فتغضب وتقول انها تريد منه تسليم جثة باران والا سترسلها مع شرطي .فيقول مراد انه قادم ..
-المدعي العام فريد يخبر ليلى بانه افرج عن ارسوي ومن معه..فترد ليلى انهم قتلوا باران ..ولكن فريد يقول ان المحكمة ستطلق سراحهم لعدم وجود الادلة ..
-يجلس ميماتي مع عبد الحي بالسجن فيطلب ميماتي منه ان يقول انه من قتل ابن هاشم ولكن عبد الحي يقول انه سلم تسجيلات الكاميرا لليلى فيغضب منه ميماتي ويقول معه حق المعلم بطردك فأنت دنيئ واما انا غير ناجح ..ونحن لم ننجح الان ..
-قبل مغادرة ارسوي مع رفاقه يخبر ليلى لتطلق سراح ميماتي فتقول انها اعتقلتهما لانهم من قتل ابن هاشم اغا ..فيستغرب الجميع ..ويسأل هاشم عن السبب ..فترد انه دفاع عن النفس وانهم اكثر جرأة فأنتم لم تعترفوا من قتل باران ..فيقول هاشم ان ابن اخيه قتله وسيسلم نفسه ..ثم يغادرو ا......
-يطمئن ذو الفقار من زينل على الضيوف الذين احضرهم عابد ..فيلوم زازا عابد على سكوته الدائم ..ليغادر عابد المكان ...فيطلب زازا من ذو الفقار التدخل معه لاجل ميماتي .لكن ذو الفقار يرد انه سيزيد الامر سوءا ليعود ذو الفقار لحزنه ويطلب من جوهر استدعاء المغنية لتنشد الاغاني الحزينة لكن زازا يقول انه مل ويحاول اخراجه من حزنه ..ليدخل نجدت ويخبر زازا ان الرجل الذي قتله ورماه من السيارة لم يمت فيتفاجئ زازا ويقول جوهر ان المصائب لاتتركهم ويستفسر ذو الفقار عن الامر ..
-يجلس ممدوح حزينا لتأتي زوجة ابنه وتسأل عن اخبار ابنها ..وتطلب مهاجمتهم لاستعادة باران ..ولكن ممدوح يقول ان مراد هو من سيحل المشكلة ..
-ليلى تخبر مراد انها لن تسلم الجثة وتحدثه ان التسجيلات تؤكد ان ميماتي وعبد الحي ليس عليهم ذنب وانهم حزينين بسبب ترك مراد لهم ..مراد يشكرها لما فعلت ويعتذر لاغضابها ولكنه يصر على موقفه ..ليدخل فريد ويسلم عليه ..فيقول مراد انه ذاهب لممدوح لابلاغه بمقتل باران ويغادر ..فينتبه فريد لاهتمام ليلى بمراد وحزنها عليه ..
-يذهب حميد لزيارة المعترف فيسأله عن زوجته وابنه فيرد انها بالقرية ومعها ابنه وعلاقتهم متوترة ..فيقول حميد ذلك جيد ويخبره انهم سيجتمعوا ..ويطلب اليه القضاء على شخصان يعطيهم صورتهم (محمد فكرت وعازار بيك اوغلو)..
-عزت يقول لارسوي ان محمد فكرت لن يبيع حصته من الميناء وسفنه ليرد عليه ارسوي انه سيفعل وسيذهب لشركائه لطلب النجدة وان ميماتي بالسجن وعلاقته مع مراد سيئة ..فيتسائل عزت لماذا تريد الميناء ؟؟ليرد ارسوي لتنقل بضائعك المهربة ولينقل يشار بضاعته دون مشاكل ..
-عند خروج عزت من غرفة ارسوي بالمشفى يستوفه طبيب زوجته ويتكلم معه عن رغبة زوجته بالانجاب وانها سليمة ويطلب اليه اجراء الفحوص وخاصة بتقدم الطب ..فيغضب عزت ويحاول ضربه ويهدده بعدم التدخل مرة اخرى ..
الحلقة الرابعة والخمسون ....
-يذهب مراد لمنزل ممدوح وهو حزينا فيفهم ممدوح من منظره انهم قتلوا باران ليقول لهم مراد تسلم رؤوسكم فتنهار زوجة ممدوح وام باران ويبكي الجميع ..ويحاول مراد مواساة ممدوح والتخفيف من حزنه ..
-يصل عزت لمنزله ويجلس مهموما لتنزل زوجته وتسأل اذا كان يريد شيئ لكنه يطلب منها البقاء لوحده فتغادر الى غرفتها ويبقى لوحده ..
-في المحكمة توضع القيود بيد عبد الحي بينما يلومه ميماتي لانه سيخرج ونفذ مايريد ليرد عبد الحي ان ذلك افضل ليبقى ميماتي مع حسني وتتكلم ناية مع عبد الحي انها تستطيع تقديم تقرير طبي عن حالته ولكنه يرفض فتلومه لعدم اهتمامه بها ..ويغادر مع الشرطة ..ليجلس ميماتي حزينا فتأتي ليلى تسأله عما يفعل هنا؟؟
-يجلس مراد بمكتبه وحيدا ليدخل عابد ويخبره ان المعترف يريد التكلم معه فيطلب مراد منه ان يذهب هو ولكن عابد يخبره ان المعترف يطلبه شخصيا ..
-تقدم ليلى الطعام لميماتي الذي يرفض لانه لايشتهي فتطمئنه ليلى ان مراد سيغير رأيه قريبا ..لكن ميماتي يقول ان الامر غير مهم وهم غير نافعين ..ليدخل ابراهيم ويخبر ليلى انهم جاهزون للافادة فتستأذن ليلى لمدة دقيقتين ..فيأخذ ميماتي هاتفها ويتصل باونصال ويطلب مقابلته ..
-يطلب عزت من زوجته دجلة التكلم معها ويقول لها الم اخبرك بانك اذا فعلت امر من خلف ظهري سأقتلك كيف تقابلين الطبيب ..فتقول له:اذا اردت قتلي اقتلني ولكني اريد طفلا فيغضب منها ويحاول ضربها ولكنه يغادر غاضبا ..
-يخبر المعترف مراد بانهم طلبوا منه قتل محمد فكرت وعازار بيك ..وسيفعل ذلك مع رجلين وعليه فعل ذلك والا قتلوه ويطلب من مراد تهريبه مع عائلته ..ولكن مراد يقول انه سيدعه يسافر لاحقا وانه سيقتل محمد فكرت لكنه لن يموت ...
-يتحدث فكرت بيك مع ابراهيم عن سبب مجيئ عزت اليهم ..فيرد ابراهيم انه اكبر مهرب بتركيا ..فيستاء فكرت لقدومه دون موعد ويسأل ابراهيم اذا كان يوجد امر لايجب ذكره امامه ليرد ان الرجل غير قادر على الانجاب رغم زواجه من اربعة والاخيرة شابة ..فيطلب فكرت ادخاله ..
-يدخل عزت يسلم على فكرت ثم يخبره انه يريد بدأ عمل جديد زيريد شراء حصة فكرت وسفنه .ولكن فكرت يقول انه مستعد ليعطيه حصة فيرفض عزت ويصر على الشراء نقدا ويهدد بشكل مبطن فيرفض فكرت كلامه ويطلب اليه الاهتمام بزوجته الشابة فيغادر عزت ..فيطلب محمد فكرت من ابراهيم معرفة كل الاخبار عن زوجة عزت فقد اغضبه تصرفه ...
-تطلب انجي من بيري التستر على غيابها عند والدها لانها ستجري عملية بسيطة ..فتطلب بيري ان تكون قربها لكن انجي تصر ان الامر بسيط وتطلب تغطية غيابها ..ثم تغادر فتشك بيري بعلاقتها مع شخص ما ..
-يطلب عمران من نهاد تقديم الشاي لمراد لانه غاضب منه ..وقبل دخول نهاد يأتي فريد ويطلب التحدث لمراد ليدخل نهاد ويخبره بقدوم المدعي فريد ويطلب اليه الهرب ..ولكن مراد يطلب ادخال فريد ..ثم يرحب به فيسأله فريد عن علاقته بليلى ليرد مراد انهم فقط اصدقاء حميمين ..ثم تتصل ليلى فيقول مراد انه مع فريد لتستغرب ليلى ..فيقول مراد انه يسأله عن وضع ميماتي لتغلق ليلى الهاتف ..فيشكر فريد مراد لانه لم يخبر ليلى بحديثهم ثم يغادر ..
-تتكلم ليلى مع حكمت عن وجود فريد لدى مراد وهم يتحدثون عنها رغم نفي مراد لللامر فيرد حكمت ان تصرفه عادي فهو يفهم الرجال ثم يغيظها بالكلام ويسألها عن سبب وضع خاتم فريد رغم عدم موافقتها على الفكرة ..
-يطلب ارسوي من مساعده احضار ملابسه لانه سيغادر المشفى وعند خروجه تدخل والدة حميد فيرحب بها ارسوي بعد ان تعرف عن نفسها تسأله عن صحته ثم تطلب اليه التحدث عن ابنها الذي يقول عنه الجميع انه يعمل امور سيئة ويقتل الناس لذلك قطعوا يده ..فينفي ارسوي الامر ويقول انه يخدم الدولة ..فتطلب ام حميد منه ان يترك حميد العمل لديه لتعيش معه بمكان اخر وهو يستيطيع ايجاد بديل فيعدها بالتكلم اليه فتشكره ثم تغادر ..
-يحاول زازا طلب السماح من كمال الدين في المشفى لكنه يرفض ذلك بالاشارة لكن زازا يتجاهل الامر ويصر على سؤاله وعندما يرفع اصبعه انه سامحه يطلب من نجدت قتله ليريحه ويغادر مع جوهر الغرفة ..حيث يخبره جوهر عن عدم رغبة قدر برؤيته ..ثم يطلب زازا منه تفقد نجدت ..لينتبه زازا الى وجود ارسوي بالمشفى فيختيأ ليأت اليه نجدت وجوهر فيستغربان حاله فيقول انه يردي البقاء بالمشفى لعمل فحوصات ..
-يأتي هاشم اغا لمكتب مراد فيجد عابد وعمران ثم يدخل هاشم ويتكلم مع مراد اذا كان هو من امر بقتل ابنه ..ليرد مراد انه لوفعل لماذا انقذه سابقا ولكنت قتلتك ايضا ولو تركتك لماذا سأتوسلك لاجل باران ..ثم يتحدث عن الثأر بينه وبين ممدوح ليرد هاشم ان الثأر قديم ليستمر ايضا لايهم ولانه رجل شهم سيعفو عمن قتل ابنه ..ليرد مراد ماذا عن باران ..وعند رفضه الصلح يقول مراد:انه لم يعد هناك اي خاطر له عنده ويطلب اليه المغادرة ..فيخرج غاضبا ...ليقول عمران :افعى ..بينما مراد ينظر بكره له ..
-تطلب ام باران من ممدوح الانتقام لموت ولدها ..فيرد انه سيفعل ..ويطلب منها الطلب من الرجال لاخراج سيارته لينتقم...
-ينتظر ميماتي قرب البحر ليأتي اونصال فيخبره ميماتي انه مستعد ليعمل تحت امرته وينفذ جميع طلباته بشرط ان يساعده على قتل اثنان ولا يلاحق لاجلهم ..فيقول اونصال الاول ارسوي من الثاني ؟؟ليرد ميماتي :انه هاشم ..فيطلب اونصال منه انضمام عبد الحي تحت امرته ايضا ..ليرد ميماتي ان عبد الحي بالسجن ..فيقول اونصال انه سيخرجه بدقيقتين ..ويريدهما معا والا فلا ..ويطلب من ميماتي اقناع عبد الحي بذلك ...
-يرقد عبد الحي بالسجن وحيدا يفكر بما حدث له ..
-يطلب مراد من فكرت بيك التحدث معه لوحده فينزعج ابراهيم من ذلك ..لكنه يخرج مع عابد ..ليقول له مراد ان ارسوي يريد موته ..فيقول فمرت لهذا جاء عزت وهددني ..فيستغرب مراد مجيئ عزت ولكنه يقول ان ارسوي يريد موتك وانا سأنقذك وستكون ميت لدى الجميع وحتى لدى ابراهيم واذا رفضت فكرتي لن تعيش انتظرك حتى المساء والا ستموت ..ويغادر مراد المكان ..
-يجتمع مجلس ارسوي حيث يعزون عزت اغا ويسألون عن العضو الاخير فيطلب ارسوي من مساعده استدعائه لتدخل انجي وسط دهشة الجميع فيطلب اليها ارسوي ان تقسم على ماتؤمن به ..فتقسم على الكتب السماوية على الاخلاص للمجلس ..وتجلس ليستاء هاشم من وجود امرأة بينهم وبعضهم يقول انها صديقة اسكندر ..ليرد ارسوي انها ستدافع عن نفسها فهي تمتلك قوة كبرى ..فتسأل انجي كل واحد الى اي حد كلمته مسموعة وتنفذ فيجيب هاشم اما عزت يرفض فيرد هاشم وتقول عن سلام وتتعرف بمراد ..لتؤكد للجميع انها اكثر نفوذ منهم فتتفوق على الجميع بنفوذها ثم تتكلم عن قوة الكلمة والصحافة..
-ليرد هاشم يجب ان يكون تتراوغلوبينهم ..فترد ان والدها تزوج شابة ويرفض المشاركة معهم ..وهي تستطيع مضاعفة المال الكثيرمثلا .. تطلب منهم قتل احد الاشخاص لينقسم الوسط الى مستويان..فيقترح ارسوي ان يكون محمد فكرت فتؤيد انجي الامر ..ثم يقرروا تجربة الموضوع رغم معارضة هاشم لوجودها
-يذهب ممدوح لرؤية مراد الذي يستغرب مجيئه ليرد انه هرب ..ويتحدث عن رغبة والدة باران بالانتقام ..ويطلب اليه جمعه مع هاشم بعد فترة لتوقيف الدم ..فيرد مراد ليت الامر حدث قبل ان يقتل احد ..
-تتحدث انجي وترد على هاشم انها تستطيع نشر قصة الثأر ليرى كيف تصل الامور بالصحافة ...فيؤيد يشار قوة الصحافة فهي ممكن ان تزيل حكومات ويؤيد وجود انجي بينهم ..
-يغضب ابراهيم من محمد فكرت لرفضه كشف ماحدث مع مراد ..ثم يطلب الذهاب اليه وحده ..ثم يذهب محمد فكرت الى مراد ويوافق ويطلب اليه ايقاف ابراهيم عن مراقبته والا سيموت ..ولكن محمد فكرت يقول انه لايستطيع ..
-يجلس مراد مع محمد فكرت باليخت حيث يريتدي محمد فكرت درع ثم يبدأ بالتكلم مع مراد ويكثر من الكلام والرغي فيضبط مراد نفسه لينهي الامر بالانتظار الباقي ..بينما المعترف يطلب من رجاله ابلاغ حميد بوجود مراد بالمكان ..ليرد الرجل يجب انهاء الامر ..فيطلب المعترف منهم تصفية مراد وهو سيقتل فكرت .
-يقرر فكرت باللحظة الاخيرة بيع السفن فيتصل بابراهيم الذي ينتظر قرب الميناء ولكن العترف يطلق النار عليه فيقع بالبحر بينما يطلق مراد النار على الرجلين يقتل احدهم وينقذ المعترف الاخر ويسحبه الى السيارة ..يحاول ابراهيم قتل الرجل فيطلق مراد عليه النار ثم يضربه على رأسه بينما يقوم عابد بسحب فكرت من البحر ..يتصل مراد بتركي ويطلب الاسعاف ..
-يخرج اعضاء المجلس بقيادة ارسوي ويقفون بمكان ليتفاجئوا برجال كثر الف رجل سيكونون تحت امرة ارسوي وسنفذون اوامره ...مهما كانت وسيقتلون الكثيرين ..
الحلقة الخامسة والخمسون ......
-يتذمر محمد فكرت على مراد الذي يمل من كثرة شكواه رغم انه انقذه ..ويخبره انه بمنزل احد اصدقائه وانه بمأمن ..ويطلب منه مراد التزام الهدوء والحذر حتى يجتازوا المرحلة ..
-يدخل تركي لمنزله فيشعر بوجود احد بمنزله ويذهب لاحضار مسدسه ولكنه لايستطيع تعبئته ليدخل اليه مراد ويخبره ان لديه ضيف يجب الاهتمام به ثم يصطحب الى فكرت حيث يرفض الاثنان فكرة بقائهم مع بعض لكن مراد يصر على ذلك ...
-يهتم المعترف سليم بالرجل الذي اصابه مرادليدخل عليهم حميد فيطلب الرجل نقله للمشفى ولكن حميد يدخل ويتحدث معه ثم يقتله ويشكر المعترف ويخبره انه سيكون بأمان معه ..
-يذهب حميد الى ارسوي واعضاء المجلس ويخبرهم ان محمد فكرت قد مات ..ويخبرهم انه حان الوقت لاخذ المال من المدير فتقرر انجي تولي الامر وتقول انها تستطيع اخذ مليار دولار لو اعطاها ارسوي شريط مسجل عنه ..فيرد ارسوي لابد له شريط ويستغرب الجميع من حجم المبلغ فيتحدوها بقدرتها على الحصول عليه ..
-يجلس زازا مفكرا بالمشفى بينما يتردد جوهر هل سيخبروا مراد برؤيتهم لارسوي او لا ..ليأتي نجدت مستعجلا ويخبرهم باصابة ابراهيم وقتل فكرت ..فيتفاجأ زازا وجوهر ..ثم يقرر زازا الذهاب الى المشفى لتعزية ابرهيم ولكن جوهر يعترض فيقنعه زازا ليذهبوا جميعا ..
-يرقد ابراهيم نائما بالمشفى وبقربه بيري وتتراوغلو ليصحى ويسأل عن فكرت ..فتؤكد بيري انه بخير ليدخل مراد ويعزيه فيحتار ابراهيم ويغضب ليؤكد تتراوغلو انهم لم يجدوا الجثة حتى الان ..فيرد ابراهيم انه لايمكن لفكرت ان يموت ويلوم مراد لانه انقذه ..لينادي مراد للممرضة ..ويطلب التحدث بتتراوغلو ويخبره انه يريد التكلم معه في الغد فيوافق تتراوغلو ثم يدخل الى بيري ..فيطلب مراد من حسني ابلاغه في حال خرج ابراهيم من المشفى ..
-يأتي مساعد انجي لتطلب اليه نشر التفاصيل بالكامل عن الحادثة واظهار مدى الخوف من هذه الاحداث فيخبرها المساعد ان ذلك سيخيف رجال الاعمال لترد ان ذلك افضل وتسأل من وراء ذلك هل هي المنظمة ؟؟فيرد لابد انها وراء ذلك..
-يأتي ميماتي ويسأل عابد عن الدب ليخبره انه بخير ..ثم يذهب ليسأل حسني من موجود بلغرفة عند ابراهيم ليقول :زازا ورجاله وبيري ورزجها ..ليدخل ميماتي ويسأل عن حال ابراهيم ليرد عليه زازا فتطلب بيري الهدوء لانه نائم ليخرج زازا ورجاله مع ميماتي ..فيسأل زازا عن اخبار عبد الحي ..ليرد ميماتي انه يعد الايام ..فيطلب اليه زازا تحمل غضب مراد لفترة حتى يهدأ..
-تسأل بيري زوجها عمن يكون خلف الحادثة واذا كانت المنظمة وراء ذلك ..ليرد انه لايعتقد انها خلف الامر ..فتقول انها نصحت والدها كثيرا للابتعاد عن هذه الاعمال..
-يجلس مراد بغرفة تركي بالمشفى ليدخل عليه زازا وميماتي ويسألوه عما حدث ..ليرد انه عمل ارسوي وقد هدده عزت ..واخبره فكرت بذلك ..فيسأله ميماتي ماذا سيحل بالميناء ؟؟ليرد مراد ان ابراهيم سيديره ..فيعرض ميماتي توليه ..لكن مراد يرفض الامر فيغادر ميماتي ..يحاول زازا التحدث لاجل ميماتي ولكن مراد يعير الكلام ويسأل عن ذو الفقار...
-يستغرب ميماتي اصرار اونصال على ان يكون مع عبد الحي ..ليرد اونصال ان عبد الحي يعرف كل اعضاء المجلس..ويصر اونصال على وجود عبد الحي معه ليتعاون مع ميماتي ..
-يجلس ممدوح اغا حزينا ..لتأتي زوجة ابنه وتسأله عن مقابلته لمراد ..ومتى ااثأر ..ليرد انه يريد الصلح ويكفي هدر دماء ..فتغضب وتقول لن تبقى الدماء على الارض..واذا لم يبقى رجال لاخذ الدم ليضعوا منديلها ..
-تتكلم ليلى مع مراد عن قصة الظرف الذي سرق عند وجود انجي والصحفي الذي وجد الظرف بيده وانه قتل لاحقا ..فأما انجي قتلته او من ارسل الظرف .ولا دليل لديها ..ليطلب اليها مراد الابتعاد عن هذه الامور ..ثم تخبره ان الرصاصة التي اصابت ابراهيم خرجت من مسدسه ..ليرد مراد لابد ان ذلك حدث عند اطلاق النار ..فتقول انه لم يتواجد دماء لفكرت في المركب ..فيطلب اليها مراد البحث والتفتيش جيدا بالقصة ...
-يذهب ميماتي الى السجن ويقابل البير حيث يطلب مقابلة عبد الحي ولكن عبد الحي يرفض مقابلته ..فيصر ميماتي على مقابلته ..رغم محاولة البير اقناعه ..
-يسأل تتراوغلو عن عدم العثور عن جثة فكرت ..لكن مراد يسأله اذا انضم هو او انجي لمجلس ارسوي ليرد تتراوغلو انه لم يفعل..ولكن ارسوي هدد انجي ولكنها رفضت التهديد ..فيسأله مراد في حال وجود سبب يهدد به ارسوي انجي ..ليرد انه لايعرف وسيحاول ان يسأل .. فيسأله مراد اذا كان فيلر فتح طريق لارسوي ..ليجيبه انه لم يعلم بالامر ..فيفهم مراد ان فيلر لم يفعل ذلك ..فيقول له تتراوغلو هل انت واثق من قصة انجي ..فيرد مراد انه لايريدها ان تؤذي احد ولن يؤذيها هو ..
-يأتي الحارس الى عبد الحي ويخبره ان ان المدير يطلبه وان ميماتي قد رحل ..فيذهب عبد الحي ليجد البير الذي يستأذن فيتكلم مع ميماتي انه لايريد العمل معه ..فيخبره ميماتي ان اونصال سيعطيه هاشم وارسوي وسيطلقه من السجن فيسأل عبد الحي عن المقابل ..ليرد ميماتي انهم سيتكلمون لاحقا بالامر ..فيرفض عبد الحي العرض ويحاول ميماتي اقناعه لكن عبد الحي يحاول مغادرة الغرفة فيغضب ميماتي ويضربه بالباب ..ثم ينادي لالبير ويطلب اليه استدعاء الاسعاف لان عبد الحي كسر انفه بالباب ...
-يسأل مراد عابد اذا كان عرف اي شيئ عن المعترف سليم ..ليرد عابد انه لم يأت لبيته وهاتفه مغلق ..فيرد مراد هل من الممكن ان حميد كشفه ؟؟ولكن حتى لوفعل سنضغط على ارسوي ونهجم عليه ...
-يعزف بابا عمر على الناي ليأتي حكمت ..ليستغرب حكمت مايحدث من قتل المسلمون بحجة القضاء على الديكتاتوريين ..ليرد عليه انها قانون الحياة سيستمر الى القضاء على الظلم ..وان الدول الخمسة تعمل مصالحها ولاتهتم بالبشر الذين بالنسبة اليه ادنى من الحيوانات ...ثم يحدثه بابا عمر عن عدالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..وانه خلص الانسان من العبودية وجلب له الاخلاق ويحدثه انهم يتبجحون بحقوق الانسان وكيف يعاملوه ..ثم يحدثه عن معاملة الرسول الكريم للاسرى ..ووصاياه بالحرب ..ثم رحمته ....وان المسلمون والناس عليهم التعرف على النبي واتباعه ليخلصوا من الظلم ...
-يجلس ميماتي قرب عبد الحي بالمشفى ليخبره ميماتي ان انفه شعر ولم يكسر ..فيقول عبد الحي انه لن يغير رأيه .. لتدخل ناية وام حميد ..وتسأل عمن فعل به ذلك ليرد ميماتي انه فعل ذلك ..ولكن عبد الحي يقول انه يمزح وانه اخيه ..يسأل عبد الحي ناية عن احضارها لام حميد ..؟؟لترد :ان ميماتي طلب ذلك ..ثم تخبرهم ام حميد بزيارتها لارسوي بالمشفى وحديثها معه وانه غادر المشفى ..فيطلب عبد الحي من ناية مرافقة ام حميد التي تودعهم وتخرج ...فيقول ميماتي لعبد الحي اما ان تكون معي او اقتل ام حميد ..واقسم على اني سأفعل ..
-يتصل مراد بانجي التي تستغرب الامر فيطلب لقائها ..فترد لاجل ليلى ..؟؟فيقول :لا لنلتقي على العشاء فتدعوه الى بيتها .وتحدد الساعة ..فيقول انه سيتصل لاحقا لاخذ العنوان ...لتجلس انجي مستغربة وعند محاولتها الاتصال باارسوي يدخل والدها فجأة ليتكلم اليها ...ويسألها اذا كانت قابلة ارسوي ويحذرها منه ..لتنفي الامر ..فيخبرها ان مراد اخبره بالامر ..فتقول انها ستقابل مراد الليلة على العشاء ستسأله عن الامر ثم سأخبرك بما جرى ...
-يأتي حميد الى المعترف سليم ليصطحبه .. ويأخذه معه بالسيارة ويطلب الى الرجال اغماض عينيه ..
-تجلس بيري قرب والدها ..بوجود زازا ليستيقظ ابراهيم ويسأل عن محمد فكرت لتخرج بيري باكية فيلومه زازا ..فيطلب ابراهيم من زازا معروفا يريده ان يرسل رجاله للبحث عن جثة فكرت بالبحر ..فيعده زازا بفعل ذلك ..
-يخرج زازا فتدخل بيري الى والدها ويخبرهم زازا انهم ذاهبون للبحث عن جثة فكرت كما وعد ابراهيم ولكن جوهر يعترض ويصر على قتل مراد صاحب الملهى اولا ..ولكن زازا يقول لهم احضروا جثة فكرت لتأخذوا جثة مراد ...
-تصل سيارة حميد الى معسكر ارسوي فيطلب نزع الشريط عن عيون سليم ..الذي يفاجئ بالرجال ليرد حميد انهم يؤسسون جيشا وانه سيدخله الى ارسوي ويجب عليه تنفيذ مايطلبه منه ..
-يستأذن حميد من ارسوي ليدخل سليم ..فيثني ارسوي على ماقام به ..ثم يخبره انه سيكون قائدا لفرقة ..وعليه تنفيذ اوامر حميد فيشكره سليم لذلك ..فيطلب ارسوي منه استلام عمله والبقاء في المعسكر ...
الحلقة السادسة والخمسون ...
-تقوم انجي بتجهيز طاولة العشاء ..ليأتي مراد بالسيارة فيطلب الى عابد انتظاره خارجا ..فيشاهده مساعد ارسوي الذي يراقب المكان ..فيدق مراد الباب لتفتح انجي التي ترحب به ..وتستقبله بود وتخبره انها اعدت المائدة والخدم غير موجودين ..فيشكرها مراد على ذلك ..ثم تسكب انجي المشروب ..
-يركن عابد السيارة وينتظر فيها ..بينما يراقبه مساعد ارسوي الذي يخبر ارسوي يقدوم مراد عند انجي ..فيطلب اليه مراقبة الوضع وعدم التدخل الا في حال اراد اخذ انجي معه ..ويطلب ان يعلموا سبب قدوم انجي ...ثم يسأل حميد عن رأيه بالامر ..فيرد :يبدو ان مراد كشف علاقتها بنا ..فيقول ارسوي ارجو ذلك ..ليتسائل حميد عن سبب وثوقه بانجي ..
-يرتدي جوهر ونجدت ملابس الغطس قرب البحر ..ويطلب نجدت من جوهر التقاط صورة لوضعها على الفيس بوك ..فيستهزأبه جوهر ثم يطلب اليه الغطس ..ليرد حكمت انه لايجيد السباحة ..فيعلمه جوهر طريقة الغطس ..فيقول نجدت لنرى جثة مراد ثم نغطس ..لكن جوهر يصر على تنفيذ وعده لزازا ثم يضع مسدسه بجوربه ويضع اقنعة الغطس ..
-يأتي زازا لبيت مراد صاحب المقهى ويطلب من الحارس الولاعة ..وعندما يشعلها يطعنه زازا ثم يدخل ..ليلحقه احد اتباعه ..ويقتل زازا رجل اخر ويطلب من الشاب الذي اتى معه فتح الابوب ..ثم يدخلوا ويبحث عن مراد ..ليشعر بوجود احد على الفراش وعند الذهاب لقتله يجد امرأة تحاول الصراخ فيغلق زازا فمها ليخرج مراد من الحمام فيرى زازا ليركض الى الخزانة ويخرج المسدس ولكن زازا يرمي السكين بصدره ولكن مراد يطلق النار فيقتل المرأة ويصيب زازا بكتفه وعند انتهاء ذخيرة مراد يهجم عليه زازا ويطعنه عدة مرات ..ثم يجلس متألما ويحاول الخروج زحفا ...
-يأتي جوهر ونجدت لبيت مراد ليجدوا احد رجالهم ويسأله عما يفعل فيخبره بوجود زازا بالداخل ..ليدخل نجدت وجوهر بملابس الغطس ..ثم يسمعوا نداء زازا ويحملوه ..بعد ان يخبرهم زازا بقتله مراد ...ثم يظهر مراد وهو يحرك اصابعه ...
-يحاول مراد معرفة العلاقة بين ارسوي وانجي ولكنها تنفي الامر وترواغ وتحاول اغواء مراد فيسألها مراد في حال كانت تخاف من ارسوي او وجود شيئ يهددها به ..لكن انجي تنفي الامر تحاول انجي ان تسأله كيف سيحميها مثل مافعل مع محمد فكرت ليرد مراد :انه لم يرد الحياة له ..ثم تقول له انجي انها معجبة به وتريده ..لكن مراد يتفاجئ من جرأتها ..ويخبرها انه لايريد علاقة مع متزوجة او من قتلت زوجها ..لترد انها ليست متزوجة وزوجها خانها ..وانت من احببتهم ماتوا ..فيجيب مراد :من يحببنني لايعشنا طويلا ...فترد انجي :لا اريد ان احبك ..يحاول مراد الاستأذان للمغادرة ..ورغم اعتراض انجي لكنه يصر ويشكرها ..ثم يمشي ..ولكن انجي تعرض ايصاله للباب ..وعندما تصل تغلق باب المنزل فيستغرب مراد ثم وتقوم بتمزيق قميص مراد الذي يفاجأ بما فعلت ...
-تصل انجي لمكتبها صباحا وهي سعيدة لما حدث مع مراد...لتتصل بها ليلى ةتطلب اليها المجيئ الى المحكمة لاخذ افادتها ...فتعدها بالمجيئ ..
-يدخل فريد الى مكتب ليلى ويخبرها ان تفكيره مشغول ينتظر قرارها ..فتحاول ليلى اخراج الخاتم لتعيده اليه ..فيفهم ان ردها سلبي لذلك يطلب اليه التفكير واعطائه جوابها النهائي على العشاء فتوافق على ذلك ..
-يتناول مراد فطوره بمكتبه ..بينما يجلس عابد متعبا ونعسا في القاعدة ليحضر عمران الشاي ويقدمه له ..ويسأل عن سبب عدم نومه ...ليرد انه عمل ..ثم يسأل مراد عابد اذا جاء رد من جماعته لينفي عابد الامر ...فيخبرهم مراد انه سينام ويطلب ايقاظه بعد ساعة ..ويغلق باب المكتب ويتمدد على الكرسي ...
-عمران يحاول معرفة ماحدث معهم ويتكلم عن قميص مراد الممزق ..فيرد عابد انهم تشاجروا ..ولكن عمران يقول انها مشكلة نسائية لقد فهمت الامر ..
-يقوم رجال ارسوي بوضع اسلحة التدريب ليدخل مساعد ارسوي عليه ويبلغه بوصول زائره شارون ..حيث يرحب به ارسوي ..فيسعد شارون بمافعله ارسوي وتأسيس مجلسه وقواته ..ثم يطلب اليه التخلص من مراد علم دار مقابل دعمه له ..فيوافق ارسوي ويقول ان مسألة علم دار امر شخصي ماذا تريد ايضا ..فيرد شارون انه يريد اثارة فتنة بين مذهبين يقتل الاول ليرد الثاني وهكذا تتم اثارة المشاكل ..فيوافق ارسوي على طلبه مقابل الدعم الذي وعده به ..
-تذهب انجي لمكتب ليلى فتخبرها ليلى بكل شكوكها حول الظرف وسرقته ثم قتل الصحفي ..فتنفي انجي التهم وتطالب بالدلائل والتحقيق ..فترد ليلى عليك دائما ان تكوني برفقة شهود .فتجيبها انجي انها كانت الليلة الماضية برفقة مراد وايضا هذه الليلة وتستطيع اخذ شهادته لانه مصدر ثقة وصديقك ايضا ..فتنزعج ليلى كثيرا من الامر ...
-يحضر شارون لزيارة غونتار الالماني ويلومه لعدم عمل مذهب وتحويله الى دين في المنطقة ليعملوا على اثارة الفتن بين المذاهب ..ليرد غونتار ان فيلر منعه ..ثم يتحدث شارون عن اتحاد مابين الدول العربية سورية ولبنان والبحرين وايران ..عن المذاهب وقوة ايران ..وانه يجب تفرقة بين المذاهب حتى لاتكبر قوة تركية بالمنطقة وليقوموا بلعبة الحرية حتى ينقسموا لاحقا ..
-يجلس راد متعبا على الكرسي ليدخل عليه عابد ويخبره ان عليهم الذهاب ..ولكن تتصل به ليلى لتسأله اين كان ليلة البارحة .؟؟.فيقول :هل حدث شيئ لانجي ؟؟فتفهم ليلى الامر ..وتقول له لم اتوقع منك هذا ثم تغلق الهاتف ..فيستغرب مراد فعلها ...ثم يغادر عابد ..
-يدخل فريد على ليلى فتقبل الزواج منه وتطلب منها الباسها الخاتم فيفرح بذلك ويلبسها الخاتم ..
-يتبع مراد سيارة انجي ..حيث يراقبها باجهزة مراقبة بعد ان وضع على جزانها جهاز مراقبة ..بينما عابد يقود السيارة ..ولكن انجي تصل لمكان وتتوقف ثم تغادر سيارتها تاركة كل شيئ لتنتقل بسيارة احد رجال ارسوي ..
-يفقد مراد اشارة المراقبة ويخبر عابد عن الامر ..ولكن عابد يخبره انه وجد السيارة .لينزل مراد ويتفقدها ليجد جهاز المراقبة الذي وضعه في المقعد الخلفي ..ثم ينظر المكان ..ويطلب من عابد الركوب للبحث عن مكانهم الذي اصبح قريب ..
-يقوم ارسوي بتفقد رجاله مع حميد لرؤية استعدادتهم وتدريباتهم ..
- يوقف عابد السيارة ..ثم يمشي مع مراد بحثا عن المكان ثم يطلب مراد من عابد المنظار ليراقب المكان ليرى معسكر ارسوي ثم يشاهد ارسوي مع حميد فيطلب من عابد الاتصال وتجهيز مروحية ..ليبقى هو ويراقب المكان ...
-يصعد مراد المروحية مع عابد ..ليقوم مراد بتجهيز الرشاش بالمروحية ويطلب من القائد البدء لتحليق المروحية ...فتحلق المروحية ويشعل مراد سلاحه الذي يوجه الى رجال ارسوي بالمعسكر ..
-يذهب زازا مع نجدت وجوهر الى ذو الفقار ويحاول مواساته ولكن ذو الفقار يصر على البقاء وحده مع حزنه ..فيصر زازا على البقاء قربه ودعمه ..رغم معارضة جوهر للامر ..
-يخرج مراد من بيت ممدوح فيخبره عابد بوجود ميماتي وعبد الحي وانهم يريدون حماية فيغضب مراد ويقول لهم ابقوا ولكن لاتقتلوا بابا ممدوح ..ثم يغادر ..فيقول ميماتي من الجيد انه لم يعلم بمافعلنا الا كان قطع رؤوسنا ..
-تعرض انجي الشريط فتجد انه يحوي قتلها لزوجها ..فتتصل بارسوي وتوافق على الدخول لمجلسه .وتطلب اليه تصفية الصحفي الذي يعمل بالمحكمة فيوافق على ذلك ..ويطلب من مساعده فعل ذلك ...ليحضر حميد ويخبره ان الطبيبة هي صديقة لرفيقة عبد الحي وانها اخبرته بوجودك هنا ولكننا رتبنا الامر .ويخبره عن قتل ابن هاشم اغا وان ممدوح اغا من فعل ..فيرد ارسوي لايستطيع فعل ذلك ..ويطلب من حميد اخراجه ليذهب ويعزي هاشم اغا فهو من المجلس ..فيساعده حميد ..
-تقلب ليلى الخاتم بيدها ...ليدخل ابراهيم وتسأله عن السيد فريد فيقول انه سيرى اذا كان بمكتبه ويسألها اذا كانت استلمت الظرف الذي وضعه على مكتبها فتقول انها لم تراه وتبحث عنه ولكنها لم تجده وتسأل من دخل الى مكتبها غير انجي ..ثم تطلب تفقد تسجيلات الكاميرا ..
-يراقب مراد وعابد احد المحلات ويطلب من عابد الذهاب لرؤية احد الاشخاص على ان يتبعه لاحقا ولكن عابد يعود ليقول انه لم يجده ..فينتبه مراد الى الشاب الذي يقوم بالهرب عندما يلاحظ قدوم مراد وعابد ..ويأخذ الشاب مسدس ويركض ليتبعه عابد اما مراد فيذهب الى المبنى من الخلف ويتمكنوا من امساك الشاب ويقوم مراد بالاتصال بوالده ويخبره ان وده لديه ويريد مقابلته ...
-يذهب ارسوي لتعزية هاشم اغا ..ويطلب منه مساعدته بالانتقام من ممدوح ولكن هاشم يصر على الانتقام بنفسه ...حيث سيتمكن من الامساك بحفيده عن طريق حبيبته ازاد التي توجد بالسجن لانه سيدخلها المشفى ..وسيذهب باران اليها ...
-يستمع ذو الفقار مع زازا وجوهر الى المطربة التي تغني اغاني حزينة يبكي عليها الجميع ...
-تعطي نسرين المال الى اونصال وتخبره ان الاولاد اخطئوا ولن يكرروا الامر وان لميماتي علم بالموضوع ...فيطلب اونصال منها ابلاغ ميماتي بانتهاء الامر ..وتخبره ان مراد اصبح الان مسؤول عنهم ...ثم يتكلم مع نسرين عن ان الوحدة صعبة وهي شابة ثم يدعوها الة العشاء ..ويغادر ..
-يقدم نهاد الشاي الى عمران ويقول انه سينظف مكتب مراد ولكن عندما يدخل المكتب يجلس على كرسي مراد ويتمتع ..ثم يغادر المكان حالما ...
-يذهب تتر اوغلو الى انجي ويلومها على موقفها من المدعية ...لتدخل بيري فتخبرها انجي انها اعتذرت من المدعية ..فتسألها بيري عن سبب قدوم ارسوي ..فيتفاجأ تتراوغلو بالامر ..فتخبره انه جاء ليهددها ...فيحذرها والدها وانه لايريد اسكندر اخر ...فيتصل احدهم بانجي ويخبرها بموت الصحفي الذي يعمل بالمحكمة ...فتخبر والدها انها التقته اليوم ولكنه مات بحادث سيارة ...
-ابراهيم يخبر المدعية ليلى ان انجي والصحفي هم من دخلوا ..ولكن الصحفي مات اليوم يحادث ...فتفهم ليلى انهم قتلوه ولابد الاوراق تخص انجي ..
-يتكلم مراد مع والد الشاب ويطلب اليه تنفيذ اوامر حميد حتى يتمكن من قتلهم وتكون عائلته بخير ...فيخاف الرجل ويخبره بخطورة الامر ليرد عليه مراد اما ان نموت او نكمل الطريق...
-يشاهد فيلر صور لابنة مراد ليدخل عليه شارون فيغلق الحاسوب فيسأله عما يشاهد ..فيخبره انه حرب ..فيقول شارون لقد وضعتم يدكم على مال القذافي ..من التالي ..فيرد فيلر لن يكسبنا احد مال بقدر القذافي ..ويطلب اليه تسليم ارسوي امور اسطنبول والا سيخرب فيها ....فيقول فيلر ان ارسوي اسس مجلس ..ليرد شارون انتم تدعمون مراد علم دار ونحن ندعمه ..ثم يتكلم فيلر عن وجهة نظره عن الصراع بينهم وانه يخدمهم ...
-تصل ليلى الى منزل ممدوح حيث يوجد ميماتي وعبد الحي ويسأل ميماتي عن سبب وجودها فتخبرهم ان ازاد صديقة باران اصيبت بالسجن وعليها اخبارهم لان الفتاة كانت تحت رعايتها ..وتدخل ..
-تخبر ليلى ممدوح بما اصاب ازاد وانها بالمشفى فيقول انه توقع ذلك ..فتقول ليلى يمكننا تأجيل اخبار باران حتى تستقر حالتها ...ولكن يتصل احد الاشخاص بباران ويخبره باصابتها ووجودها بالمشفى ..ويحزن باران عليها ...
-عند خروج ليلى يخبرها عبد الحي انهم من هاجم منزل هاشم وكانوا يدافعون عن نفسهم ولم يقتلوه بقصد ..فتقول ليلى :لايمكن تصديق الامر وانكم ستبقون بالسجن ..فيرد ميماتي انهم كانوا يدافعون عن انفسهم ..فتقول ليلى :لا احد يصدقهم ..فيقول عبد الحي :ان تسجيلات الكاميرا لديهم ...
-يتفقد احد رجال ممدوح غرفة باران ولكنه لايجده ويخبر ممدوح بالامر فيطلب منهم الذهاب الى المشفى مع الرجال ..
-يصل باران الى المشفى ولكن يقوم ثلاث رجال بالداخل بضربه وخطفه ...
-يسأل هاشم احد رجاله اذا اعترف باران بقتله ابنه فيرد :انه لم يفعل ..وينفي باران انه الفاعل ولكن هاشم لايصدقه ويستمر الرجال بضربه ..
-يصل مراد الى منزل هاشم اغا ويطلب مقابلته ....وينتظره في الداخل ..يخبر رجال هاشم بحضور مراد ..فيسأل هاشم اذا جاء وحده ؟؟فيقول: نعم ..
-تتصل ليلى به ولكنه لايرد عليها ..وعندما تكرر الاتصال يرد ليقول انه مشغول ..فتغضب منه ليلى وتخبره انها لن تكلمه وان من قتل ابن هاشم اغا ميماتي وعبد الحي وتغلق الهاتف ولاترد على اتصال مراد بها ...وعندما ينهض مراد ليغادر يدخل هاشم اغا فيعزيه مراد ثم يخبره انه يريد باران فينكر هاشم وجوده ...فيقول مراد ان ممدوح وحفيده لاعلاقة لهم بالامر وانه سيقدم الفاعل للمحكمة ولكن هاشم يرفض حديثه ومنطقه ..وان باران ليس عنده واذا وجده سيرسله لهم ..فيغادر مراد المكان ..
-يتصل مراد بليلى ليتأكد مماقالت ..فترد انهم من اخبروها بالامر ..يسمع مراد صوت بالسيارة فيطلب مكالمتها لاحقا ..فتقول ليلى انها يجب ان تقابله قبل ان تتصرف باي شيئ ثم يغلق مراد الهاتف ..ويفتح صندوق سيارته ليتفاجأ بوجود باران مقتولا فيها ...
الحلقة الثالثة والخمسون
-يتصل مراد بميماتي ويطلب اليه المجيئ مع عبد الحي مشيا لانه قريب من المكان ..يخبر عبد الحي بالامر ويطلب من الرجال الانتباه جيدا ثم يمشيان ويصعدان بسيارة مراد الذي يقودها ..
-يسلم ميماتي على مراد لكنه لايرد ..ويتكلم ميماتي عن اختطاف باران وكيفية استعادته ...فيسأل عبد الحي اذا كانت المدعية اتصلت ؟؟ليرد مراد انها فعلت ..فيخبره ميماتي انهم لم يقصدوا فعل ذلك ولكن ارادوا اجبار هاشم على سماع كلمته وحدث نزاع .ويشرح له القصة مع عبد الحي ...فيستغرب مراد من منطقهم وطريقة تفكيرهم الخاطئة وتعاملهم ...ويسأل عبد الحي لماذا لم يأخذ باران ؟؟فيقول مراد :انه فعل ......ويسأل هل ستسلمنا بدلا من باران ؟؟فيرد مراد متى فعلت ذلك ...فيقول ميماتي من حقك فعل ذلك .. فيرتاح ميماتي وعبد الحي بعد ان كانا متخوفان من مواجهة ممدوح لو قتل حفيده بسببهما...
-يقف مراد بسيارته قرب سيارة عابد ويستغرب ميماتي الامر ..فيفتح مراد صندوق السيارة ليشاهدا جثة باران ..فيقول مراد :انا سأذهب مع عابد وانتم خذوا السيارة وهاجموا هاشم اغا انه بمنزله وقتلوه وخذوا جثته وسلموه لممدوح وقولا هذه جثة حفيدك مع عدوك وابنه ..واذا لم تقدروا سلموا جثة باران لجده ..وفي كلا الامرين انا معكم ..ولا تفعل امر اخر يقضي على صداقتنا ودعوا قليلا من الاحترام والحب بيننا ..وقبل ان تفعلوا اي شيئ بالمستقبل فكروا دقيقتين ..ثم يغادر مع عابد متأثرا بماحدث ...
-يغضب ميماتي ويطلب من عبدلحي سيجارة او حبوب ..لكن عبد الحي يخبره انه ليس لديه منها ويسأله ماذا سيفعلون ..فيرد ميماتي سنهاجم هاشم اغا ..فيقول عبد الحي انه سيستكشف المكان ..ليعود بعد قليل ويخبره انه عليهم الانتظار حتى الفجر لكن ميماتي يصر على البدأفورا ويقرران ترك جثة باران ثم مهاجمة هاشم ...
-عندمغادرة ميماتي وعبد الحي المكان بالسيارة ينتبه ميماتي لسيارتين يوجد باحدها ارسوي فيتبعها ليرى ارسوي وحميد يدخلون منزل هاشم اغا...
-يرحب هاشم اغا بارسوي ويشكره على وقوفه بجانبه ..يدعو ارسوي هاشم الى المجلس بعد ان انتقم لاجل تعزيته من باقي الرفاق لكن هاشم يصر على قتل ممدوح اولا فيرد ارسوي يجب اشراكنا بالامر ..ثم يقول هاشم ان مراد اخبره ان القاتل ليس ممدوح وسيقدم الفاعل للمحكمة فيستهزأ ارسوي من ذلك ...
-يطلب ميماتي من عبد الحي تحذير صديقه حميد لانه سيهاجمهم لكن عبد الحي يرفض ذلك ..فيطلب اليه ميماتي تفقد السلاح ..فيذهب عبد الحي ويفتح صندوق السيارة ليجد جثة باران ..ولكنه يتصل بالمدعية ويخبرها انهم امام بيت هاشم وسيفجر ميماتي نفسه مع ارسوي فتطلب ابلاغ مراد لكن عبد الحي يقول اخبرتك انت ويغلق الهاتف ..ليأتي ميماتي فينقلان باران الى المقعد الامامي ..وثم يحمل ميماتي عدة قنابل ..
-يصل مراد لمكتبه غاضبا فيسأل عمران عابد عما حدث ..ليرد ان مراد استغنى عن الاثنين وارسلهم للموت ويطلب اليه التكلم مع مراد ..يدخل عمران ويتكلم مع مراد ليساعدهم لكن مراد ينادي عابد ويطلب اليه نقل عائلة المعترف لمنزل ذو الفقار ..ويخبر عمران انهم من قتل ابن هاشم لكن عمران يصر على مساندتهم ..لكن مراد يرفض الحديث يخرج مع عابد ..
-يطلب عبد الحي من ميماتي عدم اصدار الاصوات وعدم استعمال الاسلحة عند دخوله ..فيضع ميماتي القنابل حول رقبته ويقفز بحذر ويتمكن من ضرب احد الرجا على رأسه ويخفيه مع عبد الحي الذي يساعده ..ويضرب رجل اخر عند الباب وقبل دخوله يعتذر من عبد الحي ويطلب مسامحته ..
-يدخل ميماتي ويختبأ لينزل رجلان مسلحان يضربهم من الخلف ويأخذ اسلحتهم .
-تأتي الشرطة الى منزل هاشم اغا بقيادة ليلى وتطلب اعتقال الحراس ثم تدخل مع الشرطة ...
-ميماتي يتقدم ليجد احد الرجال ويتشابك معه ثم يضربه ويتخلص من الاسلحة ويثبت القنابل على رقبته ..ليدخل فيفاجئ الجميع فيطلب ميماتي من ليلى المغادرة ولكنها تصر على اخذه معها ..فيوافق ولكنه ينتزع قنبلة ويرميها ويجر ليلى راكضامن المكان لكن حميد يرمي القنبلة بعيد فتنفجر دون قتل احد ...
-تغضب ليلى من ميماتي وتطلب اعتقاله وتدخل الى المنزل ...لتجد الجميع بخير ويقول ارسوي ان ميماتي يمزح معهم بقنبلة صوتية فتطلب ليلى اعتقالهم جميعا ...
-يتم نزع باقي القنابل ويوضع ميماتي بالسيارة مع عبد الحي فيصرخ عليه ميماتي لانه ابلغ المدعي لكنه مسرور لموت الجميع فيخبره عبد الحي ان احد لم يمت ليشاهدوا حميد وهاشم وارسوي تقودهمالشرطة ..
-يأخذ عابد عائلة المعترف فيبقى مع مراد ويتحدث معه عمن عينه فيقول المعترف:انه مدير الامن وكان قبله حميد وقد طلب اليه قتل وخطف الكثيرين ثم جاء اسكندر وغيره ..فيقول له مراد اعدك بمحاسبة من وضعك بالعبودية فقط ..ثم تتصل ليلى به وتخبره باعتقال ميماتي وعبد الحي ..فيرد مراد انه ليس ولي امرهم ..فتغضب وتقول انها تريد منه تسليم جثة باران والا سترسلها مع شرطي .فيقول مراد انه قادم ..
-المدعي العام فريد يخبر ليلى بانه افرج عن ارسوي ومن معه..فترد ليلى انهم قتلوا باران ..ولكن فريد يقول ان المحكمة ستطلق سراحهم لعدم وجود الادلة ..
-يجلس ميماتي مع عبد الحي بالسجن فيطلب ميماتي منه ان يقول انه من قتل ابن هاشم ولكن عبد الحي يقول انه سلم تسجيلات الكاميرا لليلى فيغضب منه ميماتي ويقول معه حق المعلم بطردك فأنت دنيئ واما انا غير ناجح ..ونحن لم ننجح الان ..
-قبل مغادرة ارسوي مع رفاقه يخبر ليلى لتطلق سراح ميماتي فتقول انها اعتقلتهما لانهم من قتل ابن هاشم اغا ..فيستغرب الجميع ..ويسأل هاشم عن السبب ..فترد انه دفاع عن النفس وانهم اكثر جرأة فأنتم لم تعترفوا من قتل باران ..فيقول هاشم ان ابن اخيه قتله وسيسلم نفسه ..ثم يغادرو ا......
-يطمئن ذو الفقار من زينل على الضيوف الذين احضرهم عابد ..فيلوم زازا عابد على سكوته الدائم ..ليغادر عابد المكان ...فيطلب زازا من ذو الفقار التدخل معه لاجل ميماتي .لكن ذو الفقار يرد انه سيزيد الامر سوءا ليعود ذو الفقار لحزنه ويطلب من جوهر استدعاء المغنية لتنشد الاغاني الحزينة لكن زازا يقول انه مل ويحاول اخراجه من حزنه ..ليدخل نجدت ويخبر زازا ان الرجل الذي قتله ورماه من السيارة لم يمت فيتفاجئ زازا ويقول جوهر ان المصائب لاتتركهم ويستفسر ذو الفقار عن الامر ..
-يجلس ممدوح حزينا لتأتي زوجة ابنه وتسأل عن اخبار ابنها ..وتطلب مهاجمتهم لاستعادة باران ..ولكن ممدوح يقول ان مراد هو من سيحل المشكلة ..
-ليلى تخبر مراد انها لن تسلم الجثة وتحدثه ان التسجيلات تؤكد ان ميماتي وعبد الحي ليس عليهم ذنب وانهم حزينين بسبب ترك مراد لهم ..مراد يشكرها لما فعلت ويعتذر لاغضابها ولكنه يصر على موقفه ..ليدخل فريد ويسلم عليه ..فيقول مراد انه ذاهب لممدوح لابلاغه بمقتل باران ويغادر ..فينتبه فريد لاهتمام ليلى بمراد وحزنها عليه ..
-يذهب حميد لزيارة المعترف فيسأله عن زوجته وابنه فيرد انها بالقرية ومعها ابنه وعلاقتهم متوترة ..فيقول حميد ذلك جيد ويخبره انهم سيجتمعوا ..ويطلب اليه القضاء على شخصان يعطيهم صورتهم (محمد فكرت وعازار بيك اوغلو)..
-عزت يقول لارسوي ان محمد فكرت لن يبيع حصته من الميناء وسفنه ليرد عليه ارسوي انه سيفعل وسيذهب لشركائه لطلب النجدة وان ميماتي بالسجن وعلاقته مع مراد سيئة ..فيتسائل عزت لماذا تريد الميناء ؟؟ليرد ارسوي لتنقل بضائعك المهربة ولينقل يشار بضاعته دون مشاكل ..
-عند خروج عزت من غرفة ارسوي بالمشفى يستوفه طبيب زوجته ويتكلم معه عن رغبة زوجته بالانجاب وانها سليمة ويطلب اليه اجراء الفحوص وخاصة بتقدم الطب ..فيغضب عزت ويحاول ضربه ويهدده بعدم التدخل مرة اخرى ..
الحلقة الرابعة والخمسون ....
-يذهب مراد لمنزل ممدوح وهو حزينا فيفهم ممدوح من منظره انهم قتلوا باران ليقول لهم مراد تسلم رؤوسكم فتنهار زوجة ممدوح وام باران ويبكي الجميع ..ويحاول مراد مواساة ممدوح والتخفيف من حزنه ..
-يصل عزت لمنزله ويجلس مهموما لتنزل زوجته وتسأل اذا كان يريد شيئ لكنه يطلب منها البقاء لوحده فتغادر الى غرفتها ويبقى لوحده ..
-في المحكمة توضع القيود بيد عبد الحي بينما يلومه ميماتي لانه سيخرج ونفذ مايريد ليرد عبد الحي ان ذلك افضل ليبقى ميماتي مع حسني وتتكلم ناية مع عبد الحي انها تستطيع تقديم تقرير طبي عن حالته ولكنه يرفض فتلومه لعدم اهتمامه بها ..ويغادر مع الشرطة ..ليجلس ميماتي حزينا فتأتي ليلى تسأله عما يفعل هنا؟؟
-يجلس مراد بمكتبه وحيدا ليدخل عابد ويخبره ان المعترف يريد التكلم معه فيطلب مراد منه ان يذهب هو ولكن عابد يخبره ان المعترف يطلبه شخصيا ..
-تقدم ليلى الطعام لميماتي الذي يرفض لانه لايشتهي فتطمئنه ليلى ان مراد سيغير رأيه قريبا ..لكن ميماتي يقول ان الامر غير مهم وهم غير نافعين ..ليدخل ابراهيم ويخبر ليلى انهم جاهزون للافادة فتستأذن ليلى لمدة دقيقتين ..فيأخذ ميماتي هاتفها ويتصل باونصال ويطلب مقابلته ..
-يطلب عزت من زوجته دجلة التكلم معها ويقول لها الم اخبرك بانك اذا فعلت امر من خلف ظهري سأقتلك كيف تقابلين الطبيب ..فتقول له:اذا اردت قتلي اقتلني ولكني اريد طفلا فيغضب منها ويحاول ضربها ولكنه يغادر غاضبا ..
-يخبر المعترف مراد بانهم طلبوا منه قتل محمد فكرت وعازار بيك ..وسيفعل ذلك مع رجلين وعليه فعل ذلك والا قتلوه ويطلب من مراد تهريبه مع عائلته ..ولكن مراد يقول انه سيدعه يسافر لاحقا وانه سيقتل محمد فكرت لكنه لن يموت ...
-يتحدث فكرت بيك مع ابراهيم عن سبب مجيئ عزت اليهم ..فيرد ابراهيم انه اكبر مهرب بتركيا ..فيستاء فكرت لقدومه دون موعد ويسأل ابراهيم اذا كان يوجد امر لايجب ذكره امامه ليرد ان الرجل غير قادر على الانجاب رغم زواجه من اربعة والاخيرة شابة ..فيطلب فكرت ادخاله ..
-يدخل عزت يسلم على فكرت ثم يخبره انه يريد بدأ عمل جديد زيريد شراء حصة فكرت وسفنه .ولكن فكرت يقول انه مستعد ليعطيه حصة فيرفض عزت ويصر على الشراء نقدا ويهدد بشكل مبطن فيرفض فكرت كلامه ويطلب اليه الاهتمام بزوجته الشابة فيغادر عزت ..فيطلب محمد فكرت من ابراهيم معرفة كل الاخبار عن زوجة عزت فقد اغضبه تصرفه ...
-تطلب انجي من بيري التستر على غيابها عند والدها لانها ستجري عملية بسيطة ..فتطلب بيري ان تكون قربها لكن انجي تصر ان الامر بسيط وتطلب تغطية غيابها ..ثم تغادر فتشك بيري بعلاقتها مع شخص ما ..
-يطلب عمران من نهاد تقديم الشاي لمراد لانه غاضب منه ..وقبل دخول نهاد يأتي فريد ويطلب التحدث لمراد ليدخل نهاد ويخبره بقدوم المدعي فريد ويطلب اليه الهرب ..ولكن مراد يطلب ادخال فريد ..ثم يرحب به فيسأله فريد عن علاقته بليلى ليرد مراد انهم فقط اصدقاء حميمين ..ثم تتصل ليلى فيقول مراد انه مع فريد لتستغرب ليلى ..فيقول مراد انه يسأله عن وضع ميماتي لتغلق ليلى الهاتف ..فيشكر فريد مراد لانه لم يخبر ليلى بحديثهم ثم يغادر ..
-تتكلم ليلى مع حكمت عن وجود فريد لدى مراد وهم يتحدثون عنها رغم نفي مراد لللامر فيرد حكمت ان تصرفه عادي فهو يفهم الرجال ثم يغيظها بالكلام ويسألها عن سبب وضع خاتم فريد رغم عدم موافقتها على الفكرة ..
-يطلب ارسوي من مساعده احضار ملابسه لانه سيغادر المشفى وعند خروجه تدخل والدة حميد فيرحب بها ارسوي بعد ان تعرف عن نفسها تسأله عن صحته ثم تطلب اليه التحدث عن ابنها الذي يقول عنه الجميع انه يعمل امور سيئة ويقتل الناس لذلك قطعوا يده ..فينفي ارسوي الامر ويقول انه يخدم الدولة ..فتطلب ام حميد منه ان يترك حميد العمل لديه لتعيش معه بمكان اخر وهو يستيطيع ايجاد بديل فيعدها بالتكلم اليه فتشكره ثم تغادر ..
-يحاول زازا طلب السماح من كمال الدين في المشفى لكنه يرفض ذلك بالاشارة لكن زازا يتجاهل الامر ويصر على سؤاله وعندما يرفع اصبعه انه سامحه يطلب من نجدت قتله ليريحه ويغادر مع جوهر الغرفة ..حيث يخبره جوهر عن عدم رغبة قدر برؤيته ..ثم يطلب زازا منه تفقد نجدت ..لينتبه زازا الى وجود ارسوي بالمشفى فيختيأ ليأت اليه نجدت وجوهر فيستغربان حاله فيقول انه يردي البقاء بالمشفى لعمل فحوصات ..
-يأتي هاشم اغا لمكتب مراد فيجد عابد وعمران ثم يدخل هاشم ويتكلم مع مراد اذا كان هو من امر بقتل ابنه ..ليرد مراد انه لوفعل لماذا انقذه سابقا ولكنت قتلتك ايضا ولو تركتك لماذا سأتوسلك لاجل باران ..ثم يتحدث عن الثأر بينه وبين ممدوح ليرد هاشم ان الثأر قديم ليستمر ايضا لايهم ولانه رجل شهم سيعفو عمن قتل ابنه ..ليرد مراد ماذا عن باران ..وعند رفضه الصلح يقول مراد:انه لم يعد هناك اي خاطر له عنده ويطلب اليه المغادرة ..فيخرج غاضبا ...ليقول عمران :افعى ..بينما مراد ينظر بكره له ..
-تطلب ام باران من ممدوح الانتقام لموت ولدها ..فيرد انه سيفعل ..ويطلب منها الطلب من الرجال لاخراج سيارته لينتقم...
-ينتظر ميماتي قرب البحر ليأتي اونصال فيخبره ميماتي انه مستعد ليعمل تحت امرته وينفذ جميع طلباته بشرط ان يساعده على قتل اثنان ولا يلاحق لاجلهم ..فيقول اونصال الاول ارسوي من الثاني ؟؟ليرد ميماتي :انه هاشم ..فيطلب اونصال منه انضمام عبد الحي تحت امرته ايضا ..ليرد ميماتي ان عبد الحي بالسجن ..فيقول اونصال انه سيخرجه بدقيقتين ..ويريدهما معا والا فلا ..ويطلب من ميماتي اقناع عبد الحي بذلك ...
-يرقد عبد الحي بالسجن وحيدا يفكر بما حدث له ..
-يطلب مراد من فكرت بيك التحدث معه لوحده فينزعج ابراهيم من ذلك ..لكنه يخرج مع عابد ..ليقول له مراد ان ارسوي يريد موته ..فيقول فمرت لهذا جاء عزت وهددني ..فيستغرب مراد مجيئ عزت ولكنه يقول ان ارسوي يريد موتك وانا سأنقذك وستكون ميت لدى الجميع وحتى لدى ابراهيم واذا رفضت فكرتي لن تعيش انتظرك حتى المساء والا ستموت ..ويغادر مراد المكان ..
-يجتمع مجلس ارسوي حيث يعزون عزت اغا ويسألون عن العضو الاخير فيطلب ارسوي من مساعده استدعائه لتدخل انجي وسط دهشة الجميع فيطلب اليها ارسوي ان تقسم على ماتؤمن به ..فتقسم على الكتب السماوية على الاخلاص للمجلس ..وتجلس ليستاء هاشم من وجود امرأة بينهم وبعضهم يقول انها صديقة اسكندر ..ليرد ارسوي انها ستدافع عن نفسها فهي تمتلك قوة كبرى ..فتسأل انجي كل واحد الى اي حد كلمته مسموعة وتنفذ فيجيب هاشم اما عزت يرفض فيرد هاشم وتقول عن سلام وتتعرف بمراد ..لتؤكد للجميع انها اكثر نفوذ منهم فتتفوق على الجميع بنفوذها ثم تتكلم عن قوة الكلمة والصحافة..
-ليرد هاشم يجب ان يكون تتراوغلوبينهم ..فترد ان والدها تزوج شابة ويرفض المشاركة معهم ..وهي تستطيع مضاعفة المال الكثيرمثلا .. تطلب منهم قتل احد الاشخاص لينقسم الوسط الى مستويان..فيقترح ارسوي ان يكون محمد فكرت فتؤيد انجي الامر ..ثم يقرروا تجربة الموضوع رغم معارضة هاشم لوجودها
-يذهب ممدوح لرؤية مراد الذي يستغرب مجيئه ليرد انه هرب ..ويتحدث عن رغبة والدة باران بالانتقام ..ويطلب اليه جمعه مع هاشم بعد فترة لتوقيف الدم ..فيرد مراد ليت الامر حدث قبل ان يقتل احد ..
-تتحدث انجي وترد على هاشم انها تستطيع نشر قصة الثأر ليرى كيف تصل الامور بالصحافة ...فيؤيد يشار قوة الصحافة فهي ممكن ان تزيل حكومات ويؤيد وجود انجي بينهم ..
-يغضب ابراهيم من محمد فكرت لرفضه كشف ماحدث مع مراد ..ثم يطلب الذهاب اليه وحده ..ثم يذهب محمد فكرت الى مراد ويوافق ويطلب اليه ايقاف ابراهيم عن مراقبته والا سيموت ..ولكن محمد فكرت يقول انه لايستطيع ..
-يجلس مراد مع محمد فكرت باليخت حيث يريتدي محمد فكرت درع ثم يبدأ بالتكلم مع مراد ويكثر من الكلام والرغي فيضبط مراد نفسه لينهي الامر بالانتظار الباقي ..بينما المعترف يطلب من رجاله ابلاغ حميد بوجود مراد بالمكان ..ليرد الرجل يجب انهاء الامر ..فيطلب المعترف منهم تصفية مراد وهو سيقتل فكرت .
-يقرر فكرت باللحظة الاخيرة بيع السفن فيتصل بابراهيم الذي ينتظر قرب الميناء ولكن العترف يطلق النار عليه فيقع بالبحر بينما يطلق مراد النار على الرجلين يقتل احدهم وينقذ المعترف الاخر ويسحبه الى السيارة ..يحاول ابراهيم قتل الرجل فيطلق مراد عليه النار ثم يضربه على رأسه بينما يقوم عابد بسحب فكرت من البحر ..يتصل مراد بتركي ويطلب الاسعاف ..
-يخرج اعضاء المجلس بقيادة ارسوي ويقفون بمكان ليتفاجئوا برجال كثر الف رجل سيكونون تحت امرة ارسوي وسنفذون اوامره ...مهما كانت وسيقتلون الكثيرين ..
الحلقة الخامسة والخمسون ......
-يتذمر محمد فكرت على مراد الذي يمل من كثرة شكواه رغم انه انقذه ..ويخبره انه بمنزل احد اصدقائه وانه بمأمن ..ويطلب منه مراد التزام الهدوء والحذر حتى يجتازوا المرحلة ..
-يدخل تركي لمنزله فيشعر بوجود احد بمنزله ويذهب لاحضار مسدسه ولكنه لايستطيع تعبئته ليدخل اليه مراد ويخبره ان لديه ضيف يجب الاهتمام به ثم يصطحب الى فكرت حيث يرفض الاثنان فكرة بقائهم مع بعض لكن مراد يصر على ذلك ...
-يهتم المعترف سليم بالرجل الذي اصابه مرادليدخل عليهم حميد فيطلب الرجل نقله للمشفى ولكن حميد يدخل ويتحدث معه ثم يقتله ويشكر المعترف ويخبره انه سيكون بأمان معه ..
-يذهب حميد الى ارسوي واعضاء المجلس ويخبرهم ان محمد فكرت قد مات ..ويخبرهم انه حان الوقت لاخذ المال من المدير فتقرر انجي تولي الامر وتقول انها تستطيع اخذ مليار دولار لو اعطاها ارسوي شريط مسجل عنه ..فيرد ارسوي لابد له شريط ويستغرب الجميع من حجم المبلغ فيتحدوها بقدرتها على الحصول عليه ..
-يجلس زازا مفكرا بالمشفى بينما يتردد جوهر هل سيخبروا مراد برؤيتهم لارسوي او لا ..ليأتي نجدت مستعجلا ويخبرهم باصابة ابراهيم وقتل فكرت ..فيتفاجأ زازا وجوهر ..ثم يقرر زازا الذهاب الى المشفى لتعزية ابرهيم ولكن جوهر يعترض فيقنعه زازا ليذهبوا جميعا ..
-يرقد ابراهيم نائما بالمشفى وبقربه بيري وتتراوغلو ليصحى ويسأل عن فكرت ..فتؤكد بيري انه بخير ليدخل مراد ويعزيه فيحتار ابراهيم ويغضب ليؤكد تتراوغلو انهم لم يجدوا الجثة حتى الان ..فيرد ابراهيم انه لايمكن لفكرت ان يموت ويلوم مراد لانه انقذه ..لينادي مراد للممرضة ..ويطلب التحدث بتتراوغلو ويخبره انه يريد التكلم معه في الغد فيوافق تتراوغلو ثم يدخل الى بيري ..فيطلب مراد من حسني ابلاغه في حال خرج ابراهيم من المشفى ..
-يأتي مساعد انجي لتطلب اليه نشر التفاصيل بالكامل عن الحادثة واظهار مدى الخوف من هذه الاحداث فيخبرها المساعد ان ذلك سيخيف رجال الاعمال لترد ان ذلك افضل وتسأل من وراء ذلك هل هي المنظمة ؟؟فيرد لابد انها وراء ذلك..
-يأتي ميماتي ويسأل عابد عن الدب ليخبره انه بخير ..ثم يذهب ليسأل حسني من موجود بلغرفة عند ابراهيم ليقول :زازا ورجاله وبيري ورزجها ..ليدخل ميماتي ويسأل عن حال ابراهيم ليرد عليه زازا فتطلب بيري الهدوء لانه نائم ليخرج زازا ورجاله مع ميماتي ..فيسأل زازا عن اخبار عبد الحي ..ليرد ميماتي انه يعد الايام ..فيطلب اليه زازا تحمل غضب مراد لفترة حتى يهدأ..
-تسأل بيري زوجها عمن يكون خلف الحادثة واذا كانت المنظمة وراء ذلك ..ليرد انه لايعتقد انها خلف الامر ..فتقول انها نصحت والدها كثيرا للابتعاد عن هذه الاعمال..
-يجلس مراد بغرفة تركي بالمشفى ليدخل عليه زازا وميماتي ويسألوه عما حدث ..ليرد انه عمل ارسوي وقد هدده عزت ..واخبره فكرت بذلك ..فيسأله ميماتي ماذا سيحل بالميناء ؟؟ليرد مراد ان ابراهيم سيديره ..فيعرض ميماتي توليه ..لكن مراد يرفض الامر فيغادر ميماتي ..يحاول زازا التحدث لاجل ميماتي ولكن مراد يعير الكلام ويسأل عن ذو الفقار...
-يستغرب ميماتي اصرار اونصال على ان يكون مع عبد الحي ..ليرد اونصال ان عبد الحي يعرف كل اعضاء المجلس..ويصر اونصال على وجود عبد الحي معه ليتعاون مع ميماتي ..
-يجلس ممدوح اغا حزينا ..لتأتي زوجة ابنه وتسأله عن مقابلته لمراد ..ومتى ااثأر ..ليرد انه يريد الصلح ويكفي هدر دماء ..فتغضب وتقول لن تبقى الدماء على الارض..واذا لم يبقى رجال لاخذ الدم ليضعوا منديلها ..
-تتكلم ليلى مع مراد عن قصة الظرف الذي سرق عند وجود انجي والصحفي الذي وجد الظرف بيده وانه قتل لاحقا ..فأما انجي قتلته او من ارسل الظرف .ولا دليل لديها ..ليطلب اليها مراد الابتعاد عن هذه الامور ..ثم تخبره ان الرصاصة التي اصابت ابراهيم خرجت من مسدسه ..ليرد مراد لابد ان ذلك حدث عند اطلاق النار ..فتقول انه لم يتواجد دماء لفكرت في المركب ..فيطلب اليها مراد البحث والتفتيش جيدا بالقصة ...
-يذهب ميماتي الى السجن ويقابل البير حيث يطلب مقابلة عبد الحي ولكن عبد الحي يرفض مقابلته ..فيصر ميماتي على مقابلته ..رغم محاولة البير اقناعه ..
-يسأل تتراوغلو عن عدم العثور عن جثة فكرت ..لكن مراد يسأله اذا انضم هو او انجي لمجلس ارسوي ليرد تتراوغلو انه لم يفعل..ولكن ارسوي هدد انجي ولكنها رفضت التهديد ..فيسأله مراد في حال وجود سبب يهدد به ارسوي انجي ..ليرد انه لايعرف وسيحاول ان يسأل .. فيسأله مراد اذا كان فيلر فتح طريق لارسوي ..ليجيبه انه لم يعلم بالامر ..فيفهم مراد ان فيلر لم يفعل ذلك ..فيقول له تتراوغلو هل انت واثق من قصة انجي ..فيرد مراد انه لايريدها ان تؤذي احد ولن يؤذيها هو ..
-يأتي الحارس الى عبد الحي ويخبره ان ان المدير يطلبه وان ميماتي قد رحل ..فيذهب عبد الحي ليجد البير الذي يستأذن فيتكلم مع ميماتي انه لايريد العمل معه ..فيخبره ميماتي ان اونصال سيعطيه هاشم وارسوي وسيطلقه من السجن فيسأل عبد الحي عن المقابل ..ليرد ميماتي انهم سيتكلمون لاحقا بالامر ..فيرفض عبد الحي العرض ويحاول ميماتي اقناعه لكن عبد الحي يحاول مغادرة الغرفة فيغضب ميماتي ويضربه بالباب ..ثم ينادي لالبير ويطلب اليه استدعاء الاسعاف لان عبد الحي كسر انفه بالباب ...
-يسأل مراد عابد اذا كان عرف اي شيئ عن المعترف سليم ..ليرد عابد انه لم يأت لبيته وهاتفه مغلق ..فيرد مراد هل من الممكن ان حميد كشفه ؟؟ولكن حتى لوفعل سنضغط على ارسوي ونهجم عليه ...
-يعزف بابا عمر على الناي ليأتي حكمت ..ليستغرب حكمت مايحدث من قتل المسلمون بحجة القضاء على الديكتاتوريين ..ليرد عليه انها قانون الحياة سيستمر الى القضاء على الظلم ..وان الدول الخمسة تعمل مصالحها ولاتهتم بالبشر الذين بالنسبة اليه ادنى من الحيوانات ...ثم يحدثه بابا عمر عن عدالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..وانه خلص الانسان من العبودية وجلب له الاخلاق ويحدثه انهم يتبجحون بحقوق الانسان وكيف يعاملوه ..ثم يحدثه عن معاملة الرسول الكريم للاسرى ..ووصاياه بالحرب ..ثم رحمته ....وان المسلمون والناس عليهم التعرف على النبي واتباعه ليخلصوا من الظلم ...
-يجلس ميماتي قرب عبد الحي بالمشفى ليخبره ميماتي ان انفه شعر ولم يكسر ..فيقول عبد الحي انه لن يغير رأيه .. لتدخل ناية وام حميد ..وتسأل عمن فعل به ذلك ليرد ميماتي انه فعل ذلك ..ولكن عبد الحي يقول انه يمزح وانه اخيه ..يسأل عبد الحي ناية عن احضارها لام حميد ..؟؟لترد :ان ميماتي طلب ذلك ..ثم تخبرهم ام حميد بزيارتها لارسوي بالمشفى وحديثها معه وانه غادر المشفى ..فيطلب عبد الحي من ناية مرافقة ام حميد التي تودعهم وتخرج ...فيقول ميماتي لعبد الحي اما ان تكون معي او اقتل ام حميد ..واقسم على اني سأفعل ..
-يتصل مراد بانجي التي تستغرب الامر فيطلب لقائها ..فترد لاجل ليلى ..؟؟فيقول :لا لنلتقي على العشاء فتدعوه الى بيتها .وتحدد الساعة ..فيقول انه سيتصل لاحقا لاخذ العنوان ...لتجلس انجي مستغربة وعند محاولتها الاتصال باارسوي يدخل والدها فجأة ليتكلم اليها ...ويسألها اذا كانت قابلة ارسوي ويحذرها منه ..لتنفي الامر ..فيخبرها ان مراد اخبره بالامر ..فتقول انها ستقابل مراد الليلة على العشاء ستسأله عن الامر ثم سأخبرك بما جرى ...
-يأتي حميد الى المعترف سليم ليصطحبه .. ويأخذه معه بالسيارة ويطلب الى الرجال اغماض عينيه ..
-تجلس بيري قرب والدها ..بوجود زازا ليستيقظ ابراهيم ويسأل عن محمد فكرت لتخرج بيري باكية فيلومه زازا ..فيطلب ابراهيم من زازا معروفا يريده ان يرسل رجاله للبحث عن جثة فكرت بالبحر ..فيعده زازا بفعل ذلك ..
-يخرج زازا فتدخل بيري الى والدها ويخبرهم زازا انهم ذاهبون للبحث عن جثة فكرت كما وعد ابراهيم ولكن جوهر يعترض ويصر على قتل مراد صاحب الملهى اولا ..ولكن زازا يقول لهم احضروا جثة فكرت لتأخذوا جثة مراد ...
-تصل سيارة حميد الى معسكر ارسوي فيطلب نزع الشريط عن عيون سليم ..الذي يفاجئ بالرجال ليرد حميد انهم يؤسسون جيشا وانه سيدخله الى ارسوي ويجب عليه تنفيذ مايطلبه منه ..
-يستأذن حميد من ارسوي ليدخل سليم ..فيثني ارسوي على ماقام به ..ثم يخبره انه سيكون قائدا لفرقة ..وعليه تنفيذ اوامر حميد فيشكره سليم لذلك ..فيطلب ارسوي منه استلام عمله والبقاء في المعسكر ...
الحلقة السادسة والخمسون ...
-تقوم انجي بتجهيز طاولة العشاء ..ليأتي مراد بالسيارة فيطلب الى عابد انتظاره خارجا ..فيشاهده مساعد ارسوي الذي يراقب المكان ..فيدق مراد الباب لتفتح انجي التي ترحب به ..وتستقبله بود وتخبره انها اعدت المائدة والخدم غير موجودين ..فيشكرها مراد على ذلك ..ثم تسكب انجي المشروب ..
-يركن عابد السيارة وينتظر فيها ..بينما يراقبه مساعد ارسوي الذي يخبر ارسوي يقدوم مراد عند انجي ..فيطلب اليه مراقبة الوضع وعدم التدخل الا في حال اراد اخذ انجي معه ..ويطلب ان يعلموا سبب قدوم انجي ...ثم يسأل حميد عن رأيه بالامر ..فيرد :يبدو ان مراد كشف علاقتها بنا ..فيقول ارسوي ارجو ذلك ..ليتسائل حميد عن سبب وثوقه بانجي ..
-يرتدي جوهر ونجدت ملابس الغطس قرب البحر ..ويطلب نجدت من جوهر التقاط صورة لوضعها على الفيس بوك ..فيستهزأبه جوهر ثم يطلب اليه الغطس ..ليرد حكمت انه لايجيد السباحة ..فيعلمه جوهر طريقة الغطس ..فيقول نجدت لنرى جثة مراد ثم نغطس ..لكن جوهر يصر على تنفيذ وعده لزازا ثم يضع مسدسه بجوربه ويضع اقنعة الغطس ..
-يأتي زازا لبيت مراد صاحب المقهى ويطلب من الحارس الولاعة ..وعندما يشعلها يطعنه زازا ثم يدخل ..ليلحقه احد اتباعه ..ويقتل زازا رجل اخر ويطلب من الشاب الذي اتى معه فتح الابوب ..ثم يدخلوا ويبحث عن مراد ..ليشعر بوجود احد على الفراش وعند الذهاب لقتله يجد امرأة تحاول الصراخ فيغلق زازا فمها ليخرج مراد من الحمام فيرى زازا ليركض الى الخزانة ويخرج المسدس ولكن زازا يرمي السكين بصدره ولكن مراد يطلق النار فيقتل المرأة ويصيب زازا بكتفه وعند انتهاء ذخيرة مراد يهجم عليه زازا ويطعنه عدة مرات ..ثم يجلس متألما ويحاول الخروج زحفا ...
-يأتي جوهر ونجدت لبيت مراد ليجدوا احد رجالهم ويسأله عما يفعل فيخبره بوجود زازا بالداخل ..ليدخل نجدت وجوهر بملابس الغطس ..ثم يسمعوا نداء زازا ويحملوه ..بعد ان يخبرهم زازا بقتله مراد ...ثم يظهر مراد وهو يحرك اصابعه ...
-يحاول مراد معرفة العلاقة بين ارسوي وانجي ولكنها تنفي الامر وترواغ وتحاول اغواء مراد فيسألها مراد في حال كانت تخاف من ارسوي او وجود شيئ يهددها به ..لكن انجي تنفي الامر تحاول انجي ان تسأله كيف سيحميها مثل مافعل مع محمد فكرت ليرد مراد :انه لم يرد الحياة له ..ثم تقول له انجي انها معجبة به وتريده ..لكن مراد يتفاجئ من جرأتها ..ويخبرها انه لايريد علاقة مع متزوجة او من قتلت زوجها ..لترد انها ليست متزوجة وزوجها خانها ..وانت من احببتهم ماتوا ..فيجيب مراد :من يحببنني لايعشنا طويلا ...فترد انجي :لا اريد ان احبك ..يحاول مراد الاستأذان للمغادرة ..ورغم اعتراض انجي لكنه يصر ويشكرها ..ثم يمشي ..ولكن انجي تعرض ايصاله للباب ..وعندما تصل تغلق باب المنزل فيستغرب مراد ثم وتقوم بتمزيق قميص مراد الذي يفاجأ بما فعلت ...
-تصل انجي لمكتبها صباحا وهي سعيدة لما حدث مع مراد...لتتصل بها ليلى ةتطلب اليها المجيئ الى المحكمة لاخذ افادتها ...فتعدها بالمجيئ ..
-يدخل فريد الى مكتب ليلى ويخبرها ان تفكيره مشغول ينتظر قرارها ..فتحاول ليلى اخراج الخاتم لتعيده اليه ..فيفهم ان ردها سلبي لذلك يطلب اليه التفكير واعطائه جوابها النهائي على العشاء فتوافق على ذلك ..
-يتناول مراد فطوره بمكتبه ..بينما يجلس عابد متعبا ونعسا في القاعدة ليحضر عمران الشاي ويقدمه له ..ويسأل عن سبب عدم نومه ...ليرد انه عمل ..ثم يسأل مراد عابد اذا جاء رد من جماعته لينفي عابد الامر ...فيخبرهم مراد انه سينام ويطلب ايقاظه بعد ساعة ..ويغلق باب المكتب ويتمدد على الكرسي ...
-عمران يحاول معرفة ماحدث معهم ويتكلم عن قميص مراد الممزق ..فيرد عابد انهم تشاجروا ..ولكن عمران يقول انها مشكلة نسائية لقد فهمت الامر ..
-يقوم رجال ارسوي بوضع اسلحة التدريب ليدخل مساعد ارسوي عليه ويبلغه بوصول زائره شارون ..حيث يرحب به ارسوي ..فيسعد شارون بمافعله ارسوي وتأسيس مجلسه وقواته ..ثم يطلب اليه التخلص من مراد علم دار مقابل دعمه له ..فيوافق ارسوي ويقول ان مسألة علم دار امر شخصي ماذا تريد ايضا ..فيرد شارون انه يريد اثارة فتنة بين مذهبين يقتل الاول ليرد الثاني وهكذا تتم اثارة المشاكل ..فيوافق ارسوي على طلبه مقابل الدعم الذي وعده به ..
-تذهب انجي لمكتب ليلى فتخبرها ليلى بكل شكوكها حول الظرف وسرقته ثم قتل الصحفي ..فتنفي انجي التهم وتطالب بالدلائل والتحقيق ..فترد ليلى عليك دائما ان تكوني برفقة شهود .فتجيبها انجي انها كانت الليلة الماضية برفقة مراد وايضا هذه الليلة وتستطيع اخذ شهادته لانه مصدر ثقة وصديقك ايضا ..فتنزعج ليلى كثيرا من الامر ...
-يحضر شارون لزيارة غونتار الالماني ويلومه لعدم عمل مذهب وتحويله الى دين في المنطقة ليعملوا على اثارة الفتن بين المذاهب ..ليرد غونتار ان فيلر منعه ..ثم يتحدث شارون عن اتحاد مابين الدول العربية سورية ولبنان والبحرين وايران ..عن المذاهب وقوة ايران ..وانه يجب تفرقة بين المذاهب حتى لاتكبر قوة تركية بالمنطقة وليقوموا بلعبة الحرية حتى ينقسموا لاحقا ..
-يجلس راد متعبا على الكرسي ليدخل عليه عابد ويخبره ان عليهم الذهاب ..ولكن تتصل به ليلى لتسأله اين كان ليلة البارحة .؟؟.فيقول :هل حدث شيئ لانجي ؟؟فتفهم ليلى الامر ..وتقول له لم اتوقع منك هذا ثم تغلق الهاتف ..فيستغرب مراد فعلها ...ثم يغادر عابد ..
-يدخل فريد على ليلى فتقبل الزواج منه وتطلب منها الباسها الخاتم فيفرح بذلك ويلبسها الخاتم ..
-يتبع مراد سيارة انجي ..حيث يراقبها باجهزة مراقبة بعد ان وضع على جزانها جهاز مراقبة ..بينما عابد يقود السيارة ..ولكن انجي تصل لمكان وتتوقف ثم تغادر سيارتها تاركة كل شيئ لتنتقل بسيارة احد رجال ارسوي ..
-يفقد مراد اشارة المراقبة ويخبر عابد عن الامر ..ولكن عابد يخبره انه وجد السيارة .لينزل مراد ويتفقدها ليجد جهاز المراقبة الذي وضعه في المقعد الخلفي ..ثم ينظر المكان ..ويطلب من عابد الركوب للبحث عن مكانهم الذي اصبح قريب ..
-يقوم ارسوي بتفقد رجاله مع حميد لرؤية استعدادتهم وتدريباتهم ..
- يوقف عابد السيارة ..ثم يمشي مع مراد بحثا عن المكان ثم يطلب مراد من عابد المنظار ليراقب المكان ليرى معسكر ارسوي ثم يشاهد ارسوي مع حميد فيطلب من عابد الاتصال وتجهيز مروحية ..ليبقى هو ويراقب المكان ...
-يصعد مراد المروحية مع عابد ..ليقوم مراد بتجهيز الرشاش بالمروحية ويطلب من القائد البدء لتحليق المروحية ...فتحلق المروحية ويشعل مراد سلاحه الذي يوجه الى رجال ارسوي بالمعسكر ..
0 commentaires:
Post a Comment