تركيا تنتقم
من اسرائيل سينمائيا في " وادي الذئاب : فلسطين".
أدما (تركيا) - - يقف كل من الجندي الاسرائيلي والضابط الفلسطيني، كل في زيه، أمام جدار مبني من الطوب تلتصق عليه صور لياسر عرفات، وتبدو العدواة واضحة بينهما.
فريق العمل خلال التصوير
يقول الجندي: "جئنا نلتقط الارهابيين المختبئين هنا"، بدون أن يبالي باخفاء النبرة الدونية من حديثه. ويرد عليه الضابط الفلسطيني: "هذه فلسطين، ليس لديكم أي سلطة على هذه الأرض، خذ رجالك وإرحل".
فورا، يتأهب الرجال المدججون بالسلاح خلف كل من الرجلين، واضعين أياديهم على أسلحتهم في انتظار رد فعل الجندي.
وهنا يصرخ المخرج "كت" بالانجليزية معلنا وقف تصوير هذا المشهد الدرامي الذي يتم في أحد شوارع كيرميثان ذات الدخل المحدود، وهي قرية تركية جنوبية تحولت خلال الشهرين الماضيين إلى استديو لتصوير "وادي الذئاب: فلسطين" – الجزء الجديد من سلسلة الأفلام والاعمال التلفزيونية التركية التي تحمل اسم "وادي الذئاب".
ويضيف المخرج: "فلنعد المشهد، لكن هل من الممكن ان تصمت برهة بين الجمل ايها الضابط؟".
وتدور أحداث "وادي الذئاب: فلسطين" حول المحاولة الفاشلة للقوارب التركية الستة التي سعت في شهر أيار (مايو) الماضي إلى كسر الحصار البحري الذي تفرضه اسرائيل على غزة.
وتعود قصة فيلم "وادي الذئاب" فقد بدأ عام 2003 كمسلسل تلفزيوني اسبوعي تدور احداثه حول شخصية عميل سري تركي اسمه بولات المدار (يلعب دوره الممثل نيكاتي ساسماز)، وفي كل اسبوع يواجه بولات كارثة ما.
تلا ذلك فيلم مغامرات تحت عنوان "وادي الذئاب: العراق" عام 2006 ـ وتوغل هذا الفيلم السينمائي في مشاعر الغضب القوية لدى الاتراك باتجاه الولايات المتحدة حول غزو العراق الذي قادته أميركا. وقد شاهد أكثر من 4 ملايين تركي هذا الفيلم الذي انتج بميزانية فاقت 10 ملايين دولار وشارك في تمثيله غاري بوسي، وعلى الرغم من ذلك فشل الفيلم في استقطاب الجماهير في الولايات المتحدة وأوروبا. وحملت السنتين التي تلتا هذا العمل فيلمين اضافيين.
وحسب ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في قصة حول هذا الفيلم، ركزت الشركة المنتجة، بانا فيلمز، على الاراضي الفلسطينية كمحور لعمل هذه السنة السينمائي، وكانت قد همت ببدء التصوير حين وقعت حادثة القوارب التركية فقررت الشركة الاستفادة منها في هذا العمل الذي تأمر أن يتحول إلى فيلم يكتسح السوق هذه المرة.
فقد تم الغاء النص الذي كان مقررا اساسا وأعيد كتابة أجزاء منه، والقصة مبدئيا هي أن على بولات التوجه إلى قطاع غزة والضفة الغربية للبحث عن قائد القوات الخاصة الاسرائيلي الذي أمر بالهجوم على الـ"مافي مارمارا". ومهمة بولات واضحة: الثأر من مقتل الأتراك التسعة ومعاناة جميع الفلسطينيين.
ويقول بهادير اوزدينير، احد كتاب النص، للـ"نيويورك تايمز" بأن الاهتمام هذه المرة ليس بالمردود المادي من شباك التذاكر.
ويضيف: "نحن ننادي على ضمائر الناس وما نريده هو الحرية للشعب الفلسطيني البرئ والمعذب الذي يعيش في اوضاع لا انسانية في أكبر سجن بالعالم".
ويقول الناقد السينمائي، محمد أكار، من صحيفة "هابر ترك" بأن سلسلة أفلام "وادي الذئاب" لم تستطع الحصول على قاعدة جماهيرية كبرى في الغرب بسبب غياب المبادئ الاساسية مثل التصوير السينمائي العالي الجودة. إلا أن النص القوي المتعاطف مع غزة قد يجذب الكثيرين في آسيا والشرق الأوسط، حيث يبدي الكثيريون اعجابهم بمواقف تركيا المدافعة عن المسلمين في شكل يظهر وكأن حكومتها صائمة عن رغبتها في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
ويضيف أكار: "كون المشاهد الأولى هي لما حدث على الـ"مافي مارمارا" يساعد على البناء على شعبية تركيا في المنطقة".
ويعلق: "ان الأمر هو التضحية بالسينما من أجل السياسية" مضيفا "انهم يلتقطون أكثر القضايا حساسية في السياسة التركية والاقليمية ويضعونها في قالب مغامرات رجولية من أجل الحظي بالجماهير".
من جهته يقول المخرج، زبير ساسماز (وهو شقيق البطل) بأن الفيلم أبعد من مجرد صراع على القوة بين العميل التركي ورجل القوات الخاصة الاسرائيلي، فالقصة الحقيقية هي حول "سيمون" – وهي شابة أميركية من أبوين يهوديين تعمل كدليل سياحي، وكيف تكتشف هذه الشابة "الحقيقة" حول فلسطين مع تطور أحداث الفيلم.
ويقول السيد ساسماز بينما هو يشرب الشاي ويدخن سيجارة خلال استراحة من التصوير "انها (سيمون) تمثل الفردية الأميركية وتكتشف الانسانية حين تجبر أن تعيش بين العرب". ويضيف: "ان شخصيتها هي الوحيدة التي تتطور بعد أن تكتشف المآسي الانسانية في غزة".
ويصر فريق الانتاج أن "وادي الذئاب: فلسطين" الذي سيصبح جاهزا للعرض في اكتوبر المقبل لا علاقة له بالدين وانه لا يغذي معاداة السامية. على الرغم من ذلك، فإن البرنامج التلفزيوني قد صور الجنود الاسرائيليين وهم يخطفون الأطفال ويقتلون المدنيين الأبرياء.
وقد اعترضت اسرائيل رسميا على هذه المشاهد، معتبرة انها تعزز معاداة السامية وانها تشكل خطرا على اليهود في تركيا.
ويقول السيد اوزدينير بأن "الناس يعرفون اسرائيل بشكل كاف كي يستطيعوا التفرقة بين الصهيونية واليهودية"، مضيفا: "ان الجدل حول معاداة السامية هو مجرد زر انذار تستخدمه السياسات الصهيونية الاسرائيلية – فمعاداة السامية لم ولن توجد على هذه الأراضي".
وفي كيرميثان، لم يعترض أحد من بين 300 بيت على طلاء جدرانهم الغير مكتملة والكتابة عليها بالعربية وتعليق ملصقات سياسية فلسطينية عليها كذلك ضمن الجهود لمحاكاة منظر "بيت ليد"، وهي قرية قرب طولكرم في الضفة الغربية.
وقد تم إعادة تموين واجهات المحلات بالبضائع التي أحضرت من غزة، وتم اعادة كتابة كافة اللوحات تقريبا بالعربية.
وطوال الشهرين الماضيين، انتظر المئات من سكان هذا الحي، كبارا وصغارا - رجالا ونساء، لساعات طويلة كي يتمكنوا من تصوير نجوم الفيلم.
وتقول كايا سلطان وهي أم لـ 3 اطفال "لا ادري ماذا تقول هذه الكتابات" فيما تقف أمام الواجهات العربية التي يتم تصويرها،الا انها تضيف: لكننا سعداء في كوننا نساعد العالم على رؤية كيف يتعذب المسلمون في فلسطين". وقد تم اختيار ابنها ذو الـ 11 عاما، قادر، ليكون من ضمن الصغار الذي يرمون الجنود الاسرائيليين بالحجارة في الفيلم.
ويقول المترجم الفلسطيني ومستشار الفيلم الجغرافي الذي رفض الافصاح عن اسمه خوفا على ذويه في الضفة الغربية بأن "هذا الفيلم يظهر الحقيقة حول شعبي"، مضيفا "كل الناس في فلسطين واصدقائي في البلدان المحيطة يعدون الأيام لمشاهدة هذا الفيلم".
وكان 8 من ناشطي السلام الأتراك وشاب تركي من اصل أميركي قد قتلوا كذلك حين هبطت عناصر من القوات الخاصة الاسرائيلية على أحد القوارب، الـ"مافي مارمارا"، في المياه الدولية.
وكانت الحادثة كفيلة بخلق حنق دولي وتدهور العلاقات الاسرائيلية مع تركيا التي كانت يوما حليفا مقربا منها. وتسببت كذلك بتخفيف كبير للحصار على غزة، التي تحكمها "حماس".
وأبلغ قائد عسكري اسرائيلي رفيع المستوى أخيرا لجنة اسرائيلية لتقصي الحقائق حول الحادثة بأنه بالرغم من وقوع اخطاء خلال الهجوم (على القارب) فإن الناشطين كانوا من بدأ بفتح النار على الجنود.Türkiye'de film İsrail'e karşı misilleme "Kurtlar Vadisi: Filistin"
ADMA (Türkiye) - Türkiye, İsrail "filmi misilleme - üniformalı İsrailli asker ve Filistinli subay, tüm, tüm standları tuğladan örülmüş bir duvar önünde onu Yaser Arafat'ın resimleri sopa ve aralarında açık düşmanlık görünüyor.
Türkiye'de fotoğraf aracılığıyla İsrail filmi "Ekip çalışması intikamını
O diyor ki: Onun aşağılık tonu akla saklamadan "Biz seçim teröristler, burada yuvalanmış geldim". Filistin yetkilisi tarafından verilen, "Bu, Filistin, sizin erkekler alır ve gider, bu topraklar üzerinde herhangi bir yetkisi yoktur".
Hemen, silahlarıyla ellerini koyarak iki adam her birinin arkasında hazır ağır silahlı, askerin tepkisini bekliyor.
İşte Kkermithan düşük gelirli sokakları, Türk güney filmi için stüdyoya geçen iki ay süresince dönüştürülmüş bir köyde biri olan dramatik sahnenin çekimi durdurmak için ilan, İngilizce yönetmen "cut" bağırıyor "Kurtlar Vadisi: Filistin" - film ve televizyon dizisinin yeni bölümünde, Türk tarafından adı "Kurtlar Vadisi" taşıyan.
Yönetmen ekliyor: "Bizim sahne dönelim, ama mümkün olduğunu cümleler arasında sessizlik anı, subay?".
Gazze'ye İsrail'in uyguladığı deniz kuşatmasını kırmak için devam Mayıs ayında aranan altı Türk teknelerin başarısız girişimi: Bu "Filistin Kurtlar Vadisi" söyler.
Film "Kurtlar Vadisi" nin geri hikayesi 2003 yılında başladı Polat Türk yörüngede (aktör Necati Şaşmaz tarafından canlandırılan) adlı bir kişisel gizli ajan hakkında haftalık televizyon programı ve bir felaket bakan her hafta Polat serializes.
2006 yılında Irak, Amerika Birleşik Devletleri ABD işgalinden üzerine ABD'de Türklere karşı öfke ve güçlü duygular içinde bu filmin saldırısı: Bu başlık "Irak Kurtlar Vadisi" adı altında bir film maceralarını izledi. O 10.000.000 $ aşan bir bütçe ile bu filmin yapımcılığını ve Gary Posey temsili katılan 4 milyondan fazla Türk gördüm, filmin başarısızlığı rağmen, Amerika Birleşik Devletleri ve Avrupa'da kitleleri çekmek için. Ve bu işi ekstra bir iki filmden bu yana iki yıl kadar taşınmıştır.
Gazeteye göre bu film, odaklı üretici, PANA Film, bu yılki Film Festivali çalışmaları için bir merkez olarak Filistin toprakları ve ben şirket bu iş için onları yararlanmak için karar verdim olayın teknelerin Türk oluşana kadar Himmat filme başlamak olduğu hakkında bir hikaye "New York Times" bir film dönüşüyor piyasa bu kez silip süpürdü.
Metin temelinde ve yeniden yazma parçaları planlanan edildiği, iptal ve hikaye ilke Polat saldırı emrini İsrail özel kuvvetler komutanı aramak için Gazze Şeridi ve Batı Şeria'ya gitmek değil "Mava Marmara." Polat ve misyonu belli: dokuz Türk'ün öldürülmesi İntikamı ve tüm Filistinlilerin acılarını.
Bahadır Ozdinar söz, tek bir metin kitap, dikkatini bu kez gişe malzeme Palmrdod değil "New York Times".
Ekliyor: "Biz insanların ne istediğimiz vicdanına çağrı Filistin halkının, masum ve ızdırap, dünyanın en büyük hapishanede insanlık dışı koşullarda yaşamak için özgürlüktür."
O gazetesi film eleştirmeni, Muhammed Acar, film serisi "Kurtlar Vadisi", çünkü böyle yüksek kaliteli sinematografi gibi temel ilkelerin yokluğu Batı'da büyük bir hayran kitlesi edemediğimi "Haber bıraktı" diyor. Açlık Avrupa Birliği'ne katılmak istiyorum sanki Ancak, Gazze Şeridi ile güçlü sempatik metin hükümet biçimini Müslümanlar savunmak Türkiye'nin Alkthreon hayranlık pozisyonları göstermek Asya ve Orta Doğu, birçok çekebilir görünür.
Acar ve ekliyor: Mava Marmara "ilk sahne üzerinde ne olması" "Türkiye'nin bölgedeki popülaritesi üzerine inşa etmeye yardımcı olur."
Yorumlanan: ekleyerek, "şey, politik sinema için feda edilir" "Onlar, bölgesel Türk siyaseti, en hassas konularda almak ve kitleler için maceralarını Alhzi potens şeklinde koydum."
Yahudi ailelerin genç bir Amerikalı bir turist kanıtı olarak çalışmak ve bu genç kadını bulmak için ne kadar - kendi adına, yönetmen, istemci ve Türk erkeği Özel Kuvvetler İsrail çatışması arasında iktidar sadece mücadelenin ötesine film, hikaye gerçekten "Simon" ile ilgili olduğunu Zübeyr Şaşmaz (kahraman bir kardeş) diyor Filmin olayları ile Filistin evrimi hakkında "gerçek".
Sayın Şaşmaz o çay içer ve filme bir mola sırasında sigara içiyor ise, "Bu (Simon) bulunuyor Amerikan bireysel temsil eden ve Araplar arasında yaşamak zorunda zaman insanlığa keşfetmek." Ekliyor: "karakteri keşfetmek sonra gelişen tek olduğunu, Gazze'deki insani trajedi."
Önümüzdeki Ekim ayında gösterim için hazır olacak din ile ilgisi vardır ve anti-Semitizm almıyor: üretim ekibi "Filistin, Kurtlar Vadisi" ısrar ediyor. Ancak, televizyon programı onlar, çocuk kaçırmaya masum sivilleri öldüren İsrail askerleri çekildi.
İsrail anti-Semitizm teşvik söyleyerek, izleyiciye resmen itiraz etti, onlar Türkiye'deki Yahudiler için bir tehdit oluşturmaktadır.
Sayın Ozdinar sözlerine ekledi "İsrail halkı, Siyonizm ve Yahudilik arasındaki farkı ayırt edebilmek için yeterli bilgiye sahip": ". Anti-Semitizm ile ilgili tartışma, sadece Siyonist İsrail politikalarını kullanarak bir uyarı butonu - Yüksek Vmaadah değil ve bu topraklar üzerinde var olmayacak"
Kkermithan olarak, eksik Jdranhm 300 Evi boya birine itiraz etmedi ve "Kurşun Evi" görüntüsü, Batı Şeria'daki Tulkarim'de yakınlarındaki bir köyde simüle etmek için çaba içinde Arap ve Filistinli siyasi posterler yanı sıra yazın.
Yeniden arz ve Gazze Şeridi'nden mal getirip storefronts, yeniden yazmak neredeyse Arapça tüm resimlerini olmuştur edilmiştir.
Bu film yıldızları ateş böylece uzun saatler için, erkekler ve kadınlar - Son iki ay içinde yüzlerce kişi, genç yaşlı bu mahallede, bekledi.
Kaya Sultan, 3 çocuk annesi göre, fotoğrafı için Arap cephesi önünde ayakta, ama ekliyor: "Ben ne bu yazıları diyeyim bilmiyorum": Ama biz onu oğlu seçilmiştir Has nasıl eziyet Filistin'de Müslümanlar "görmek için dünyaya yardım ediyor aslında mutluyuz. 11 yıl, filmde İsrail askerlerine taş atmak kimin gençler arasında olabilmiş.
O coğrafi Filistin film tercüman ve danışman, ekleyerek, "Bu film benim insanlarla ilgili gerçeği gösterir" olduğu Batı Şeria'daki ailesi için korkarak, ismini vermek reddetti diyor "Çevre ülkelerden günlerde Filistin ve arkadaşlarım tüm insanlar bu filmi izlemek için hazırlanıyor."
Barış aktivistlerinin Türklerin 8 ve ABD'nin Türk gençlik hem de uluslararası sularda bir tekne, "Mava Marmara", üzerinde İsrail özel kuvvetleri unsurları indiğinde öldürülmüştür.
Olay yeterince uluslararası bir öfke ve bir kez bunları yakın bir müttefiki olan Türkiye ile İsrail ilişkilerinin bozulmasına yaratmaktı. Ve ayrıca, Gazze üzerindeki kuşatmanın büyük bir rahatlama neden tarafından yönetilen "Hamas."
O, İsrail ordusunun komutanı saldırı (teknede) sırasında hata oluşması rağmen, aktivistler askerlere ateş açmaya başlamıştı ki olayla ilgili soruşturma nihayet üst düzey İsrail komisyonu bilgilendirdi.
يقول الجندي: "جئنا نلتقط الارهابيين المختبئين هنا"، بدون أن يبالي باخفاء النبرة الدونية من حديثه. ويرد عليه الضابط الفلسطيني: "هذه فلسطين، ليس لديكم أي سلطة على هذه الأرض، خذ رجالك وإرحل".
فورا، يتأهب الرجال المدججون بالسلاح خلف كل من الرجلين، واضعين أياديهم على أسلحتهم في انتظار رد فعل الجندي.
وهنا يصرخ المخرج "كت" بالانجليزية معلنا وقف تصوير هذا المشهد الدرامي الذي يتم في أحد شوارع كيرميثان ذات الدخل المحدود، وهي قرية تركية جنوبية تحولت خلال الشهرين الماضيين إلى استديو لتصوير "وادي الذئاب: فلسطين" – الجزء الجديد من سلسلة الأفلام والاعمال التلفزيونية التركية التي تحمل اسم "وادي الذئاب".
ويضيف المخرج: "فلنعد المشهد، لكن هل من الممكن ان تصمت برهة بين الجمل ايها الضابط؟".
وتدور أحداث "وادي الذئاب: فلسطين" حول المحاولة الفاشلة للقوارب التركية الستة التي سعت في شهر أيار (مايو) الماضي إلى كسر الحصار البحري الذي تفرضه اسرائيل على غزة.
وتعود قصة فيلم "وادي الذئاب" فقد بدأ عام 2003 كمسلسل تلفزيوني اسبوعي تدور احداثه حول شخصية عميل سري تركي اسمه بولات المدار (يلعب دوره الممثل نيكاتي ساسماز)، وفي كل اسبوع يواجه بولات كارثة ما.
تلا ذلك فيلم مغامرات تحت عنوان "وادي الذئاب: العراق" عام 2006 ـ وتوغل هذا الفيلم السينمائي في مشاعر الغضب القوية لدى الاتراك باتجاه الولايات المتحدة حول غزو العراق الذي قادته أميركا. وقد شاهد أكثر من 4 ملايين تركي هذا الفيلم الذي انتج بميزانية فاقت 10 ملايين دولار وشارك في تمثيله غاري بوسي، وعلى الرغم من ذلك فشل الفيلم في استقطاب الجماهير في الولايات المتحدة وأوروبا. وحملت السنتين التي تلتا هذا العمل فيلمين اضافيين.
وحسب ما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في قصة حول هذا الفيلم، ركزت الشركة المنتجة، بانا فيلمز، على الاراضي الفلسطينية كمحور لعمل هذه السنة السينمائي، وكانت قد همت ببدء التصوير حين وقعت حادثة القوارب التركية فقررت الشركة الاستفادة منها في هذا العمل الذي تأمر أن يتحول إلى فيلم يكتسح السوق هذه المرة.
فقد تم الغاء النص الذي كان مقررا اساسا وأعيد كتابة أجزاء منه، والقصة مبدئيا هي أن على بولات التوجه إلى قطاع غزة والضفة الغربية للبحث عن قائد القوات الخاصة الاسرائيلي الذي أمر بالهجوم على الـ"مافي مارمارا". ومهمة بولات واضحة: الثأر من مقتل الأتراك التسعة ومعاناة جميع الفلسطينيين.
ويقول بهادير اوزدينير، احد كتاب النص، للـ"نيويورك تايمز" بأن الاهتمام هذه المرة ليس بالمردود المادي من شباك التذاكر.
ويضيف: "نحن ننادي على ضمائر الناس وما نريده هو الحرية للشعب الفلسطيني البرئ والمعذب الذي يعيش في اوضاع لا انسانية في أكبر سجن بالعالم".
ويقول الناقد السينمائي، محمد أكار، من صحيفة "هابر ترك" بأن سلسلة أفلام "وادي الذئاب" لم تستطع الحصول على قاعدة جماهيرية كبرى في الغرب بسبب غياب المبادئ الاساسية مثل التصوير السينمائي العالي الجودة. إلا أن النص القوي المتعاطف مع غزة قد يجذب الكثيرين في آسيا والشرق الأوسط، حيث يبدي الكثيريون اعجابهم بمواقف تركيا المدافعة عن المسلمين في شكل يظهر وكأن حكومتها صائمة عن رغبتها في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
ويضيف أكار: "كون المشاهد الأولى هي لما حدث على الـ"مافي مارمارا" يساعد على البناء على شعبية تركيا في المنطقة".
ويعلق: "ان الأمر هو التضحية بالسينما من أجل السياسية" مضيفا "انهم يلتقطون أكثر القضايا حساسية في السياسة التركية والاقليمية ويضعونها في قالب مغامرات رجولية من أجل الحظي بالجماهير".
من جهته يقول المخرج، زبير ساسماز (وهو شقيق البطل) بأن الفيلم أبعد من مجرد صراع على القوة بين العميل التركي ورجل القوات الخاصة الاسرائيلي، فالقصة الحقيقية هي حول "سيمون" – وهي شابة أميركية من أبوين يهوديين تعمل كدليل سياحي، وكيف تكتشف هذه الشابة "الحقيقة" حول فلسطين مع تطور أحداث الفيلم.
ويقول السيد ساسماز بينما هو يشرب الشاي ويدخن سيجارة خلال استراحة من التصوير "انها (سيمون) تمثل الفردية الأميركية وتكتشف الانسانية حين تجبر أن تعيش بين العرب". ويضيف: "ان شخصيتها هي الوحيدة التي تتطور بعد أن تكتشف المآسي الانسانية في غزة".
ويصر فريق الانتاج أن "وادي الذئاب: فلسطين" الذي سيصبح جاهزا للعرض في اكتوبر المقبل لا علاقة له بالدين وانه لا يغذي معاداة السامية. على الرغم من ذلك، فإن البرنامج التلفزيوني قد صور الجنود الاسرائيليين وهم يخطفون الأطفال ويقتلون المدنيين الأبرياء.
وقد اعترضت اسرائيل رسميا على هذه المشاهد، معتبرة انها تعزز معاداة السامية وانها تشكل خطرا على اليهود في تركيا.
ويقول السيد اوزدينير بأن "الناس يعرفون اسرائيل بشكل كاف كي يستطيعوا التفرقة بين الصهيونية واليهودية"، مضيفا: "ان الجدل حول معاداة السامية هو مجرد زر انذار تستخدمه السياسات الصهيونية الاسرائيلية – فمعاداة السامية لم ولن توجد على هذه الأراضي".
وفي كيرميثان، لم يعترض أحد من بين 300 بيت على طلاء جدرانهم الغير مكتملة والكتابة عليها بالعربية وتعليق ملصقات سياسية فلسطينية عليها كذلك ضمن الجهود لمحاكاة منظر "بيت ليد"، وهي قرية قرب طولكرم في الضفة الغربية.
وقد تم إعادة تموين واجهات المحلات بالبضائع التي أحضرت من غزة، وتم اعادة كتابة كافة اللوحات تقريبا بالعربية.
وطوال الشهرين الماضيين، انتظر المئات من سكان هذا الحي، كبارا وصغارا - رجالا ونساء، لساعات طويلة كي يتمكنوا من تصوير نجوم الفيلم.
وتقول كايا سلطان وهي أم لـ 3 اطفال "لا ادري ماذا تقول هذه الكتابات" فيما تقف أمام الواجهات العربية التي يتم تصويرها،الا انها تضيف: لكننا سعداء في كوننا نساعد العالم على رؤية كيف يتعذب المسلمون في فلسطين". وقد تم اختيار ابنها ذو الـ 11 عاما، قادر، ليكون من ضمن الصغار الذي يرمون الجنود الاسرائيليين بالحجارة في الفيلم.
ويقول المترجم الفلسطيني ومستشار الفيلم الجغرافي الذي رفض الافصاح عن اسمه خوفا على ذويه في الضفة الغربية بأن "هذا الفيلم يظهر الحقيقة حول شعبي"، مضيفا "كل الناس في فلسطين واصدقائي في البلدان المحيطة يعدون الأيام لمشاهدة هذا الفيلم".
وكان 8 من ناشطي السلام الأتراك وشاب تركي من اصل أميركي قد قتلوا كذلك حين هبطت عناصر من القوات الخاصة الاسرائيلية على أحد القوارب، الـ"مافي مارمارا"، في المياه الدولية.
وكانت الحادثة كفيلة بخلق حنق دولي وتدهور العلاقات الاسرائيلية مع تركيا التي كانت يوما حليفا مقربا منها. وتسببت كذلك بتخفيف كبير للحصار على غزة، التي تحكمها "حماس".
وأبلغ قائد عسكري اسرائيلي رفيع المستوى أخيرا لجنة اسرائيلية لتقصي الحقائق حول الحادثة بأنه بالرغم من وقوع اخطاء خلال الهجوم (على القارب) فإن الناشطين كانوا من بدأ بفتح النار على الجنود.Türkiye'de film İsrail'e karşı misilleme "Kurtlar Vadisi: Filistin"
ADMA (Türkiye) - Türkiye, İsrail "filmi misilleme - üniformalı İsrailli asker ve Filistinli subay, tüm, tüm standları tuğladan örülmüş bir duvar önünde onu Yaser Arafat'ın resimleri sopa ve aralarında açık düşmanlık görünüyor.
Türkiye'de fotoğraf aracılığıyla İsrail filmi "Ekip çalışması intikamını
O diyor ki: Onun aşağılık tonu akla saklamadan "Biz seçim teröristler, burada yuvalanmış geldim". Filistin yetkilisi tarafından verilen, "Bu, Filistin, sizin erkekler alır ve gider, bu topraklar üzerinde herhangi bir yetkisi yoktur".
Hemen, silahlarıyla ellerini koyarak iki adam her birinin arkasında hazır ağır silahlı, askerin tepkisini bekliyor.
İşte Kkermithan düşük gelirli sokakları, Türk güney filmi için stüdyoya geçen iki ay süresince dönüştürülmüş bir köyde biri olan dramatik sahnenin çekimi durdurmak için ilan, İngilizce yönetmen "cut" bağırıyor "Kurtlar Vadisi: Filistin" - film ve televizyon dizisinin yeni bölümünde, Türk tarafından adı "Kurtlar Vadisi" taşıyan.
Yönetmen ekliyor: "Bizim sahne dönelim, ama mümkün olduğunu cümleler arasında sessizlik anı, subay?".
Gazze'ye İsrail'in uyguladığı deniz kuşatmasını kırmak için devam Mayıs ayında aranan altı Türk teknelerin başarısız girişimi: Bu "Filistin Kurtlar Vadisi" söyler.
Film "Kurtlar Vadisi" nin geri hikayesi 2003 yılında başladı Polat Türk yörüngede (aktör Necati Şaşmaz tarafından canlandırılan) adlı bir kişisel gizli ajan hakkında haftalık televizyon programı ve bir felaket bakan her hafta Polat serializes.
2006 yılında Irak, Amerika Birleşik Devletleri ABD işgalinden üzerine ABD'de Türklere karşı öfke ve güçlü duygular içinde bu filmin saldırısı: Bu başlık "Irak Kurtlar Vadisi" adı altında bir film maceralarını izledi. O 10.000.000 $ aşan bir bütçe ile bu filmin yapımcılığını ve Gary Posey temsili katılan 4 milyondan fazla Türk gördüm, filmin başarısızlığı rağmen, Amerika Birleşik Devletleri ve Avrupa'da kitleleri çekmek için. Ve bu işi ekstra bir iki filmden bu yana iki yıl kadar taşınmıştır.
Gazeteye göre bu film, odaklı üretici, PANA Film, bu yılki Film Festivali çalışmaları için bir merkez olarak Filistin toprakları ve ben şirket bu iş için onları yararlanmak için karar verdim olayın teknelerin Türk oluşana kadar Himmat filme başlamak olduğu hakkında bir hikaye "New York Times" bir film dönüşüyor piyasa bu kez silip süpürdü.
Metin temelinde ve yeniden yazma parçaları planlanan edildiği, iptal ve hikaye ilke Polat saldırı emrini İsrail özel kuvvetler komutanı aramak için Gazze Şeridi ve Batı Şeria'ya gitmek değil "Mava Marmara." Polat ve misyonu belli: dokuz Türk'ün öldürülmesi İntikamı ve tüm Filistinlilerin acılarını.
Bahadır Ozdinar söz, tek bir metin kitap, dikkatini bu kez gişe malzeme Palmrdod değil "New York Times".
Ekliyor: "Biz insanların ne istediğimiz vicdanına çağrı Filistin halkının, masum ve ızdırap, dünyanın en büyük hapishanede insanlık dışı koşullarda yaşamak için özgürlüktür."
O gazetesi film eleştirmeni, Muhammed Acar, film serisi "Kurtlar Vadisi", çünkü böyle yüksek kaliteli sinematografi gibi temel ilkelerin yokluğu Batı'da büyük bir hayran kitlesi edemediğimi "Haber bıraktı" diyor. Açlık Avrupa Birliği'ne katılmak istiyorum sanki Ancak, Gazze Şeridi ile güçlü sempatik metin hükümet biçimini Müslümanlar savunmak Türkiye'nin Alkthreon hayranlık pozisyonları göstermek Asya ve Orta Doğu, birçok çekebilir görünür.
Acar ve ekliyor: Mava Marmara "ilk sahne üzerinde ne olması" "Türkiye'nin bölgedeki popülaritesi üzerine inşa etmeye yardımcı olur."
Yorumlanan: ekleyerek, "şey, politik sinema için feda edilir" "Onlar, bölgesel Türk siyaseti, en hassas konularda almak ve kitleler için maceralarını Alhzi potens şeklinde koydum."
Yahudi ailelerin genç bir Amerikalı bir turist kanıtı olarak çalışmak ve bu genç kadını bulmak için ne kadar - kendi adına, yönetmen, istemci ve Türk erkeği Özel Kuvvetler İsrail çatışması arasında iktidar sadece mücadelenin ötesine film, hikaye gerçekten "Simon" ile ilgili olduğunu Zübeyr Şaşmaz (kahraman bir kardeş) diyor Filmin olayları ile Filistin evrimi hakkında "gerçek".
Sayın Şaşmaz o çay içer ve filme bir mola sırasında sigara içiyor ise, "Bu (Simon) bulunuyor Amerikan bireysel temsil eden ve Araplar arasında yaşamak zorunda zaman insanlığa keşfetmek." Ekliyor: "karakteri keşfetmek sonra gelişen tek olduğunu, Gazze'deki insani trajedi."
Önümüzdeki Ekim ayında gösterim için hazır olacak din ile ilgisi vardır ve anti-Semitizm almıyor: üretim ekibi "Filistin, Kurtlar Vadisi" ısrar ediyor. Ancak, televizyon programı onlar, çocuk kaçırmaya masum sivilleri öldüren İsrail askerleri çekildi.
İsrail anti-Semitizm teşvik söyleyerek, izleyiciye resmen itiraz etti, onlar Türkiye'deki Yahudiler için bir tehdit oluşturmaktadır.
Sayın Ozdinar sözlerine ekledi "İsrail halkı, Siyonizm ve Yahudilik arasındaki farkı ayırt edebilmek için yeterli bilgiye sahip": ". Anti-Semitizm ile ilgili tartışma, sadece Siyonist İsrail politikalarını kullanarak bir uyarı butonu - Yüksek Vmaadah değil ve bu topraklar üzerinde var olmayacak"
Kkermithan olarak, eksik Jdranhm 300 Evi boya birine itiraz etmedi ve "Kurşun Evi" görüntüsü, Batı Şeria'daki Tulkarim'de yakınlarındaki bir köyde simüle etmek için çaba içinde Arap ve Filistinli siyasi posterler yanı sıra yazın.
Yeniden arz ve Gazze Şeridi'nden mal getirip storefronts, yeniden yazmak neredeyse Arapça tüm resimlerini olmuştur edilmiştir.
Bu film yıldızları ateş böylece uzun saatler için, erkekler ve kadınlar - Son iki ay içinde yüzlerce kişi, genç yaşlı bu mahallede, bekledi.
Kaya Sultan, 3 çocuk annesi göre, fotoğrafı için Arap cephesi önünde ayakta, ama ekliyor: "Ben ne bu yazıları diyeyim bilmiyorum": Ama biz onu oğlu seçilmiştir Has nasıl eziyet Filistin'de Müslümanlar "görmek için dünyaya yardım ediyor aslında mutluyuz. 11 yıl, filmde İsrail askerlerine taş atmak kimin gençler arasında olabilmiş.
O coğrafi Filistin film tercüman ve danışman, ekleyerek, "Bu film benim insanlarla ilgili gerçeği gösterir" olduğu Batı Şeria'daki ailesi için korkarak, ismini vermek reddetti diyor "Çevre ülkelerden günlerde Filistin ve arkadaşlarım tüm insanlar bu filmi izlemek için hazırlanıyor."
Barış aktivistlerinin Türklerin 8 ve ABD'nin Türk gençlik hem de uluslararası sularda bir tekne, "Mava Marmara", üzerinde İsrail özel kuvvetleri unsurları indiğinde öldürülmüştür.
Olay yeterince uluslararası bir öfke ve bir kez bunları yakın bir müttefiki olan Türkiye ile İsrail ilişkilerinin bozulmasına yaratmaktı. Ve ayrıca, Gazze üzerindeki kuşatmanın büyük bir rahatlama neden tarafından yönetilen "Hamas."
O, İsrail ordusunun komutanı saldırı (teknede) sırasında hata oluşması rağmen, aktivistler askerlere ateş açmaya başlamıştı ki olayla ilgili soruşturma nihayet üst düzey İsrail komisyonu bilgilendirdi.
0 commentaires:
Post a Comment